المشكلة من تلك الأشياء التي تتطلب التفكير النقدي، حيث يولد الإنسان ويكتسب العديد من العادات، بالإضافة إلى تأثره ببعض المعلومات والمعتقدات حسب البيئة التي يعيش فيها، مما يتسبب في انغماس الشخص في البيئة بهيمنة معينة. الأفكار التي يمكن أن تؤثر سلبًا على توقعاته، بالإضافة إلى المعايير المختلفة التي يفضلها الفرد، وفقًا للمعرفة المألوفة لديه، وليس المتغير، ومن وجهة النظر هذه ستوضح تريندات الإجابة على السؤال السابق، و في نفس الإطار يتم تناول مفهوم التفكير النقدي.
جدول المحتويات
ما هو التفكير النقدي

لم يتفق علماء النفس على مفهوم محدد لمصطلح التفكير النقدي لأنه يعتبر أحد المفاهيم الشائكة، ولكن يمكن تعريفه على أنه كفارة تأملية معقولة تستند إلى معتقدات الشخص أو ما يفعله من خلال التحليل الموضوعي لـ حقيقة لغرض صياغة الحكم المناسب لسؤال ما هي القدرة على التأكد من الأفكار والافتراضات فيما يتعلق بصحتها أو بطلانها أو صحة أي جزء منها، وكذلك التقييم الذي يتم من خلاله تحليل الحلول بنية الوصول في الحكم الصحيح أن يسقط حسب قيمتها.[1]
أنظر أيضا طرق التفكير النقدي الإعلامي
المشكلة هي واحدة من تلك الأشياء التي تتطلب التفكير النقدي

المشكلة من الأشياء التي تقف في طريق تحقيق الهدف، حيث أنه من المهم التفكير في الشرح طريقة الصحيحة التي يتم تنفيذها لتقييم المشكلات بقصد الحصول على صورة كاملة عن الموضوع من خلال المقارنات بين المتاح للحصول على المسلمات ثم تصنيفها من أجل الحصول على أفضل النتائج، مما يؤدي إلى حقيقة أنه يجب أن يجد حلاً للمشكلة القائمة، ومن سياق المحادثة يمكنه الإجابة على السؤال هو البيان السابق صح أم خطأ، كما هو موضح في ما يلي
- الجواب “البيان صحيح”.
المفكر النقدي يجب أن يطرح الأسئلة
معوقات التفكير النقدي

هناك عدد من المعوقات التي يمكن أن تعيق حل المشكلة ونجد أنها تعيق حركة التفكير النقدي خارج القاعدة، ولكن هذه العوائق تحتاج إلى ضبط، والتي يمكن التحقق منها في النقاط التالية
- هيمنة التفكير الأناني وحكم العواطف على الأشياء.
- عدم كفاية التقييم من حيث قياس نقاط القوة والضعف في الموضوع.
- التحيز لوجهات النظر الشخصية، وعدم التسامح مع المعتقدات الذاتية.
بعد تسليط الضوء على حل سؤال صحيح أو خطأ، تكون المشكلة من الأمور التي تتطلب التفكير النقدي، وتم الانتهاء من هذه المقالة وة طبيعة التفكير النقدي، بالإضافة إلى تحديد عوائق التفكير النقدي.