يعذر العبد إذا وقعت منه المعصية بجهل أو نسيان أو إكراه

ويعذر العبد إذا وقع منه الجهل بالجهل أو النسيان أو الإكراه، فالجاهل بالشيء مثل من لا يعلم، أو كأن الأمر يخصه بمسلم لا يعذر.

ويعذر العبد إذا ارتكبت المعاصي عن جهل أو نسيان أو إكراه

ويعذر العبد إذا ارتكبت المعاصي عن جهل أو نسيان أو إكراه
ويعذر العبد إذا ارتكبت المعاصي عن جهل أو نسيان أو إكراه

لا يعاقب الله العبد تبارك وتعالى إذا لم يعرف نفس القاعدة، كأنه لا يعلم أن هذه الوصية واجبة ولا يفعلها، أو لا يعلم ذلك. الفعل إثم واحد واجب، ففعله، فهنا يعذر جهله إذا علم بالحكم ولم يعرف العقوبة، وهنا يُعذر العبد إذا ارتكب الإثم به جهلا أو نسيان أو إكراه[1]

  • يصح عندما يعرف الحكم وليس العقوبة.

وانظر أيضا الإسلام أمر أهل المقتول بأخذ حقهم صوابا أو خطأ

ما الذي لا يعفى المسلم منه

ما الذي لا يعفى المسلم منه
ما الذي لا يعفى المسلم منه

وذكر جماعة من أهل السنة والجماعة أن المسلم لا يُعذر بالجهل فيما يشترك فيه كثير من الناس، كقوله (لا علمي بتحريم الخمر والقتل والزنى إلا قال السيوطي “من يجهل تحريم ما يشترك فيه أغلب الناس لا يقبل الجهل إلا إذا كان من أقارب الإسلام. أو نشأ في صحراء يختبئ فيها تحريم الزنا والقتل والكحول والكلام في الصلاة والأكل أثناء الصيام .. لما يخفى عن عامة الناس.[2]

وانظر أيضاً هل يكفي الإيمان الصحيح ببعض ثوابت العقيدة الإسلامية

الجهل بالدين

الجهل بالدين
الجهل بالدين

الجهل بالدين مشكلة خطيرة تنتشر مثل المرض في المجتمع المسلم ولا عذر للمسلم أن يكون من أهل الإسلام والعلم ولن يكون مع كتاب الله أو بشرع أنبيائه. صلى الله عليه وسلم.

وها قد وصلنا إلى آخر مقال يبرر العبد عند ارتكاب المعصية عن طريق الجهل أو النسيان أو الإكراه، وقد ذكرنا بعض الأحكام المتعلقة بمسألة الجهل بالدين وغير ذلك من الأمور.

Scroll to Top