يباح استعمال كل اناء طاهر ويستثنى من ذلك ماصنع من

يجوز استعمال أي إناء طاهر إلا ما هو مصنوع منه، وهو من الأسئلة التي طلبها علماء أهل السنة والجماعة للإجابة والتفاصيل التي طرحها الله – تبارك وتعالى -. القواعد القانونية لكل مسألة يجب على المسلم فهمها وتفصيلها، ومن ثم ستوفر صفحة مقالي حلاً لسؤال. يسمح باستخدام أي جهاز نظيف باستثناء ما تم تصنيعه.

أواني من الذهب والبرسيم

كان استخدام بعض أدوات الذهب والفضة شائعًا بين الطبقة الأرستقراطية التي ميزت عامة الناس عن الفقراء بين الناس، وهو نوع من الإسراف.[1]

يجد المسلمون أنه من السهل مسح الجوارب، صوابًا كان أم خطأ

يجوز استعمال أي أواني نظيفة إلا ما صنع منها

استعمال أواني حشو الطعام والشراب مباح شرعاً إذا كانت هذه الأواني طاهرة، أي يجوز استعمالها واستعمالها من قبل الناس، ولم تتخذ الشريعة الإسلامية موقفاً سلبياً منها إلا أنه يجوز استعمالها. إناء نظيف ماعدا ما هو مصنوع من

• الذهب أو الفضة أو أيا كان مقنعا لهم.

وانظر أيضاً الحج ركن ثالث من أركان الإسلام، صحيحاً أم باطلاً

دليل على عدم جواز استهلاك أوعية الذهب والفضة

والدليل على تحريم استعمال الأواني من الذهب والفضة في الأكل والشرب ما نقل على لسان عبد الله بن عقيم الجهني رضي الله عنه أنه قال “كنا مع حذيفة في. المدينة، فطلب حذيفة الماء، فقام بالتصوير للشهادة أُخْبِرُكُمْ أَنِّي قدْ ل ل ل رَسو ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا وَ وَ وَ مع شى مع شى و يا لا . وفي قصة واحدة ذكرها. ولم يذكر يوم القيامة في الحديث. وفي رواية كنا في المدينة مع حذيفة، فذكره ولم يقل يوم القيامة.[2]

وهذا ينقلنا إلى المقال الأخير، وهو أنه يجوز استعمال كل الأواني النظيفة ما عدا المشغولات.