من القائل لكل شيء إذا ما تم نقصان

من قال إن كل شيء ينقصه شيء هو جزء من قصيدة مكتوبة ومكتوبة بلغة عربية فصيحة في العصر المملوكي، شيء إذا اختفت.

قصيدة لكل شيء عندما يكون مفقودًا

قصيدة لكل شيء عندما يكون مفقودًا
قصيدة لكل شيء عندما يكون مفقودًا

قصيدة رثاء لسقوط الأندلس يبكي فيها الشاعر على وطنه المنهوب والمسلوب بحرقة وألم وألم. يوجد أدناه مقتطف موجز من القصيدة[1]

لكل شيء عند النقصان

لا تدع خير الحياة يخدعك

هذه أشياء كما تراها البلدان

إذا كنت راضيًا عن الوقت، فسوف تسوء الأمور

وهذا المنزل لا يوجد فيه أحد

وهي لا تدوم إلى الأبد

الأبدية ستمزق حتما كل خاطئ

حتى درجات الشرف و khurasan

ويذبل كل سيف حتى لو

كان ابن ذي يزن والغمد غمدان

اين الملوك ذوي التيجان من اليمن

وأين التيجان والتيجان بينهم

وانظر أيضا من قال ومن قيل لك ما قاله لك فافعل

من يقول عن كل شيء عندما يكون مفقودًا

من يقول عن كل شيء عندما يكون مفقودًا
من يقول عن كل شيء عندما يكون مفقودًا

الشاعر أبو الباقة الرندي كتب قصيدة عن كل شيء عند اختزاله وهي نواح للأندلس تجلى فيها الشعور بالصلابة، وتحدث في سطوره عن سقوط الأندلس على يد الإسبان. ومن بينهم لتعميم أقلامهم للتعبير عن المحنة الأندلسية في ذلك الوقت، ويعتبر الرندي من الشخصيات البارزة في زمانه، حيث اشتهر في الأندلس بكتبه وكتاباته في الأندلس وانتمائه لها. .

وانظر أيضا من قال يا صاحب الصعود عن النهاية

تقديم والد إقامة راندي

تقديم والد إقامة راندي
تقديم والد إقامة راندي

هو صالح بن أبي الحسن بن يزيد بن شريف من مواليد 651 هـ في الرندة جنوب الأندلس وينسب إليها. وله عدة ألقاب لعل أشهرها أبو البلقاء للغزل والرثاء، وهو أيضا من علماء الأحاديث النبوية، والفقهاء، ومحفظيها، لكنه تولى شؤون العدل في بلده. اشتهر بمهاراته اللغوية، وله العديد من الكتب، ولعل أشهرها كتاب الوافي في نظم القافية، وله كتب في العروض التقديمية، وكتاب آخر بعنوان “روض الأنس”، و “نزهة القافية”. الروح وما اشتهر به أبو البقعة من المرثيات الحزينة ذات الطابع الملحمي.

وانظر أيضا من الذي يقول أن كل يوم عاشوراء وكل أرض كربلاء

شرح قصيدة لكل شيء عندما تكون مفقودة

شرح قصيدة لكل شيء عندما تكون مفقودة
شرح قصيدة لكل شيء عندما تكون مفقودة

في قصيدته يخبر الشاعر أن لا شيء يمكن أن يصل إلى الكمال، كل شيء في حالة تدهور وهلاك، والعالم في حالة عابرة ويبقى لا أحد، يوم تكون فيه راضيًا عن نفسك ويوم تشعر فيه بالإثارة، و سمو الرجل وجلالته في الدنيا أمر لا يدوم أبدًا، لذلك يسأل الشاعر أين يتلاشى أصحاب الهيبة والسلطة والثروة، حتى المستوى الذي يليه عندما تأتي الصعوبة، الفرح بها. زوال، ثم يقول إن مصائب الدنيا كثيرة، ولكن يجب أن يكون لكل مصيبة عزاء يريح النفس من ثقلها، إلا مصيبتنا بالإسلام التي لا راحة لها، وقد كرر الشاعر شرح طريقة التساؤل عن ذلك. خرج لغرض الرثاء والحزن مثل الشاعر يبكي العلم والمآثر في قرطبة وفالنسيا والشتيبة وغيرها. مدن الأندلس ثم يصف حالة المساجد من خلال المنابر والمنافذ البكاء.

ها قد وصلنا إلى نهاية مقالنا الذي يقول كل شيء عند فقده، حيث نسلط الضوء على قصيدة أبي البقعة الرندي لندب الأندلس وشرح القصيدة بالتفصيل.

Scroll to Top