صحة حديث هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد

صحة الحديث اختلاس يسرقه الشيطان من صلاة العبد، والسنة النبوية هي المصدر الثاني للتشريع الإسلامي، وكل ما ورد فيها من الأحاديث النبوية عن الرسول – صلى الله عليه وسلم – جزء منها. نص التشريع على صحة ما ورد ومن خلال مقالنا بموقعي على الإنترنت سنتحدث عن أحد هذه الأحاديث النبوية، وهو حديث اختلاس الشيطان ومدى صحته وتأكيده.

نص حديث الاختلاس أن الشيطان يسرق من صلاة العبد

نص حديث الاختلاس أن الشيطان يسرق من صلاة العبد
نص حديث الاختلاس أن الشيطان يسرق من صلاة العبد

روت عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها حديثاً على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألته هل يستدير في الصلاة أم يشير إلى الرأس، ونص الحديث

سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ينصرف في الصلاة قال اختلاس يخطفه الشيطان من صلاة العبد.[1]

وانظر أيضا ما هي صحة حديث من ترك شيئا في سبيل الله ثم يعوضه الله خيرا

أصالة الحديث هو الاختلاس الذي يسرقه الشيطان من صلاة العبد

أصالة الحديث هو الاختلاس الذي يسرقه الشيطان من صلاة العبد
أصالة الحديث هو الاختلاس الذي يسرقه الشيطان من صلاة العبد

يعتبر الحديث إغفالاً بحديث صحيح من خلاصة حكم الراوي وهو البخاري، ولكل حديث نبي درجات متفاوتة تبعاً لصحة وثقة الراوي ومصدره وتحديثه. الحديث مقسم إلى درجات صحيحة وجيدة وضعيفة وغيرها.[2]

شرح الحديث اختلاس الشيطان من صلاة العبد

شرح الحديث اختلاس الشيطان من صلاة العبد
شرح الحديث اختلاس الشيطان من صلاة العبد

تذكر المصادر الشرعية هذا الحديث للنبي بنصه وحديث آخر يؤيد نفس المعنى الذي منعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من الالتفاف أثناء الصلاة عن طريق توجيه رؤوسنا إلى الأعلى. يمين أو يسار اتجاه القبلة حيث يكون المصلي، ونص الحديث يصف فعل التقليب بسرقة ما بداخله، من الخطف والاضطراب الذي يعذب المؤمن في الصلاة وهو بين يديه. الله يبتعد عقله عن الصلاة ويصرفها عن الصلاة.[3]

و صحة حديث من قال شيئًا عن مؤمن ليس فيه

حكم الانتباه في الصلاة

حكم الانتباه في الصلاة
حكم الانتباه في الصلاة

حكم الاستيقاظ في الصلاة مكروه، وصحته صحيحة، ولكنه معيب بغيابها ولو للحظة، وهذا هو إجماع معظم العلماء ومنهم الشيخ ابن باز، ويؤكده ابن باز. أنه إذا استمع المرء إلى حاجة عقله لإذن الجميع بالدخول، فلا حرج في ذلك، وأمر الرسول في صلاته، وأما قول الناس ظاهرًا، ومنهم الشيخ المتولي، قرار التسليم. ممنوع إلا عند الضرورة القصوى لعدم الخشوع وإخراج أي جزء من جسد المصلي عن اتجاه القبلة.[4][5]

وهنا توصلنا إلى خاتمة مقالتنا، صحة حديث هو اختلاس الشيطان من صلاة العبد، وصحته حديث صحيح، وقد ذكر بسبب كراهية المصلي لفه رأسه أو توجيهه. هذا فعل يصرف الانتباه عن الصلاة.

Scroll to Top