قصة الطفل حيدر الأفغاني

قصة الطفل الأفغاني حيدر يسعى إليها الكثيرون، وهي تشبه إلى حد بعيد حادثة الطفل المغربي ريان، الذي أحدث ضجة في مختلف دول العالم العربي والأجنبي، حيث وقع في بئر حفره والده منذ بضع سنوات.، وقد أخفى القدر عنهم مأساة سقوط الطفل ونقل روحه إلى فاعل خيرها، ولم يمر شهر دون أن يسقط الطفل حيدر الذي هو مثل ريان البالغ من العمر خمس سنوات، أيضًا، في بئر، ونعرض كل التفاصيل عن حيدر وسقوطه في البئر في التريندات.

قصة الطفل حيدر الأفغاني

قصة الطفل حيدر الأفغاني
قصة الطفل حيدر الأفغاني

الطفل الأفغاني حيدر يبلغ من العمر خمس سنوات ويحمل الجنسية الأفغانية. ولد في أفغانستان ويعيش هناك. تتلخص قصة حيدر على أنها تدور في منطقة قريبة من منزله في ولاية زابول الجنوبية الشرقية. أبلغ أهالي حيدر السلطات الأفغانية باختفاء ابنهم. سقط الطفل في البئر ولا يزال عالقًا فيه، وتشير المعلومات الأولية إلى أن البئر كانت واضحة وجافة مما أعطاهم بعض الطمأنينة بأن الطفل لم يغرق، وأشارت بعض الوكالات الدولية إلى أن القصة الحقيقية وراء سقوط حيدر لم تكن صريحة وواضحة. أُعلن عنه لأنه كان يكتنفه أسرار كبيرة.

متى سقط الطفل الأفغاني حيدر في البئر

متى سقط الطفل الأفغاني حيدر في البئر
متى سقط الطفل الأفغاني حيدر في البئر

سقوط الطفل الأفغاني حيدر في البئر مأساة جديدة شبيهة جدا بحادثة الطفل المغربي ريان ريان الذي تم إنقاذه وهو في الخامسة من عمره بعد سقوطه في بئر عميق رغم محاولات الإنقاذ التي استمرت خمسة أيام وتوفي من نقص. من الطعام والشراب والأكسجين بعد إخراج الطفل لتكرار الحادث الذي تعرض له حيدر البالغ من العمر خمس سنوات، والذي سقط يوم الثلاثاء 5 فبراير 2024، بحسب ألخمين داخبلاد.

بلغ عمق البئر التي سقط فيها حيدر 25 مترا وهي بئر ضيقة جدا، من توصيل الطعام والماء للطفل وهو يتحدث مع والده عبر مكبر صوت حتى يوم الخميس عندما انقطعت الاتصالات مع حيدر وهو لم يرد على من تحدث إليه وعندما وصل بالحفر لم يتنفس ولم يستجيب ثم أعلن عن وفاته بعد أربعة أيام.

محاولات حفر لإنقاذ الطفل الأفغاني حيدر

محاولات حفر لإنقاذ الطفل الأفغاني حيدر
محاولات حفر لإنقاذ الطفل الأفغاني حيدر

حاولت السلطات الأفغانية بكل الوسائل والمهارات إنقاذ الطفل حيدر، الذي لم يتجاوز عمره خمس سنوات، من البئر العميق الضيق الذي سقط فيه، حيث تبين أن الأرض حول البئر ضعيفة للغاية، مما يجعل الأمر صعبًا. من الصعب جدًا إكمال الحفر. سيستغرق الأمر أيضًا وقتًا طويلاً.

كان من الضروري الحفر بحذر شديد لمنع البئر من الانهيار، وقد أشارت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة إلى توفر العديد من فرق الإنقاذ التي يتمثل هدفها الرئيسي في إنقاذ حيدر من هذا البئر ولهذا قاموا بعدد هائل من المحاولات حفظ حيدر هو الطفل البريء ولكن للأسف لن يحقق أي منهم نتيجة إنقاذه.

تصريحات المسؤولين عن حادثة الطفل الأفغاني حيدر

تصريحات المسؤولين عن حادثة الطفل الأفغاني حيدر
تصريحات المسؤولين عن حادثة الطفل الأفغاني حيدر

وأوضح مسؤول من السلطات الأفغانية عبر موقعه الرسمي عبر تويتر، أن فرق الإنقاذ المرسلة لإنقاذ الطفل الأفغاني حيدر جهزت بالكثير من المعدات الحديثة، بالإضافة إلى عبوات أكسجين وسيارة إسعاف تستخدم في أعمال التنقيب عن الطفل. خلال الأيام الثلاثة الأولى التي احتُجز فيها الطفل في البئر، قالت المصادر إنه في صحة جيدة وتحدث إلى والده باستمرار وكان من حوله يسمع صراخه بصوت عالٍ.

قال البعض إنهم سمعوا الطفل يئن ويبكي في قاع البئر، بينما قالت مصادر أخرى إنه يستمر في مطالبة فرق الإنقاذ بتزويده بالماء والطعام، مشيرة إلى أنه لا يزال على قيد الحياة وبصحة جيدة، ويظهر أول من المعرفة المكتسبة. أن حيدر كان يرتديها. إنها زرقاء اللون وتجلس في أسفل البئر الجاف وظهرها إلى الجدار الخلفي للبئر.

كان حيدر يحرك باستمرار نصف جذعه وأطرافه العلوية، وقال أحد النشطاء إن والد حيدر طلب من الطفل التواصل معه وعدم الحزن على الإطلاق لأنه سينقذه ولن يغادر، وهكذا تحركت فرق الإنقاذ. بأسرع ما يمكن للوصول إليه، وأجاب حيدر وتحدث معه. ومع ذلك، تضاءلت قوته بعد حوالي ثلاثة أيام من إقامته في البئر.

من هو والد الطفل حيدر الأفغاني

من هو والد الطفل حيدر الأفغاني
من هو والد الطفل حيدر الأفغاني

لا تزال هوية والد حيدر، الطفل الأفغاني الذي سقط في البئر، مجهولة لوسائل الإعلام وكل ما يتم تداوله عنه ما هو إلا شائعات ملفقة لكسب نسبة مشاهدة عالية وعناوين الصحف، لإشعال الشهرة والأرباح المالية، حيث تم تداول مقاطع فيديو مؤخرًا تظهر أفرادًا مزعومين من عائلة حيدر سقطوا في البئر قبل أيام في أفغانستان، نداءً للسلطات المسؤولة والمتضررين لتحرير حيدر من المحنة الكبيرة التي يمر بها، لكن مصادر موثوقة نفت ذلك. صحة هذا الخبر.

أصبحت قصة حيدر، الطفل الأفغاني البالغ من العمر خمس سنوات، والذي سقط في البئر قبل أيام قليلة وتوفي على الرغم من محاولات السلطات الأفغانية لإنقاذه، موضوعًا ساخنًا لشبكات التواصل الاجتماعي المختلفة حول العالم وصبر أسرته وعائلته. راحة.

ال

Scroll to Top