من مثل وحيث تنتبه أن تنام عينيها، كل مخاوفها أمان، يتسم الشعر العربي بالبلاغة والبلاغة، ومن أشهر القصائد العربية الفصاحة القصيدة التي قال فيها الشاعر، وعند الرعاية تنبيهات أنتم تنامون عيونهم، فكل المخاوف في أمان، ومن خلال هذا المقال، ستجيب صفحة مقالي عن سؤال من قال هذه القصائد.
جدول المحتويات
من قال وعندما ترى عيونهم نائمة، كل المخاوف في أمان

الشاعر الفلسطيني عمر اليافي يعتبر القصيدة مثل، وعندما يلاحظك اهتمام عينيها ثم تنام فالخوف كله يقين، والقصيدة من القصائد التي تتبع البحر الكامل بين بحار الشعر المختلفة.[1]
و ذاكرتك لم تمر، لكنك ابتسمت لمن قال
معلومات عن عمر اليافي

عمر بن محمد البكري اليافي شاعر فلسطيني من مواليد مدينة يافا بفلسطين، من مدينة دمياط في مصر، كتب خلال مسيرته الأدبية 326 قصيدة مع عدد من الموشح. لديه مجموعة من القصائد وعدد من الرسائل الأدبية أشهرها ؛ النظر في حقوق الوالدين والإجابة على السؤال هل الآخرة هي المصير، والإعلان عن بيت النابلسي، وأولها طه النبي المتكون من نوره.[2]
من هو أعظم شاعر عربي
قصيدة وإذا لاحظت عيناها مكتوبتان

قصيدة الشاعر الفلسطيني عمر اليماني من القصائد المشهورة، ونضمّن فيها أبيات كاملة من القصيدة
وعندما يلاحظك الحزن، عيناها * لا تخافوا من أي خطأ، فأنت مخلص
وفي كل أرض نزلت أرضها القاحلة * النوم، لأن كل المخاوف هي الأمن
وتطارد طائر الفينيق بها لأنها حبال وتذبح بها الأعداء لأنها سنان
وافتحوا كنوز الارض لانهم غرامات * واتبعوا قدوة الجوزاء الذين لا يطاق
من قال من ذكرني بأرقى مزاج
شرح منزل واذا لاحظت عيونهم

في هذه القصيدة القصيرة يتحدث الشاعر عمر اليماني عن خير الله واهتمامه بالإنسان كما أوضح الشاعر من خلال هذه الأبيات القصيرة من القصيدة أن كل المخاوف والصعوبات التي تحيط بالإنسان تصبح آمنة عندما يكون الله تعالى بجواره. العبد ويحيط به بلطفه وحمايته. المجد له – يغطيه كل ما يحيط بالإنسان، وجلالته يحميه من كل مخاوف، وهنا يخاطب الشاعر الإنسان ويقول له نم ولا تخاف، فإن العناية الإلهية تحيط بك، وإن وجدت. الدعم والحماية من الله، ما من شيء في هذا العالم أصبح مخيفًا.
راجع أيضًا من هو مؤلف كتاب العقد الفريد وكيفية القيام بذلك
متاعب الاقتراض في منزل إذا لاحظت عينيها

في هذه الأبيات استخدم الشاعر أسلوب الاستعارة اللغوية، خاصة في كلمة (رعاية)، لأنه في هذه الآيات أراد الشاعر أن ينقل رسالة بلاغية للقارئ أو المستمع مفادها أن الاهتمام مثل الإنسان، والأصل. من الكلام، أن العناية شبيهة بملاحظة المرأة لك بعينها، إلا أن الشاعر حذف المشتبه به في هذا المنزل، وهو المرأة، واستبدلها بشيء من دعائمها وهو العيون، وهذا النوع من البلاغة. يسمى الاستعارة، أي الغطرسة التي تمنع إرادة المعنى الحقيقي.[3]
وانظر أيضا من قال يا صاحب الصعود عن النهاية
بهذا القدر من المعلومات نصل إلى خاتمة مقال جاء فيه وإذا لاحظت الممرضة أن عينيها نائمتان كل المخاوف آمنة والتي تناولت مضمون الحديث عن شخص ما وإذا لاحظت التمريض عيونهم ونظرة عامة للمتحدث القصيدة، أبيات القصيدة، شرح البيت وتوضيح المجاز المستخدم في هذا البيت.