من هي زوجة خاشقجي التركية


من هي زوجة خاشقجي التركية

من هي زوجة خاشقجي التركية
من هي زوجة خاشقجي التركية
  • هي خديجة جنكيز، امرأة تركية من أنطاليا، تركيا.
  • درست خديجة في كلية الصحافة والإعلام في إحدى الجامعات التركية ثم حصلت على درجة الماجستير في التعايش الطائفي في سلطنة عمان.
  • أصبحت خديجة مشهورة ومعروفة للعالم بعد اختفاء وقتل جمال خاشقجي عندما توجهت لوسائل الإعلام لتعلن أنها تزوجت جمال خاشقجي وأنه اختفى منذ زيارته للسفارة السعودية في اسطنبول.
  • بعد الحادث، قال البعض إنها ليست زوجته، بل خطيبته فقط، وهو ما لم تؤكده خديجة ولا تنفيها.
  • ووفقًا لتقريرها، التقت خديجة بجمال خاشقجي في ندوة ثقافية في تركيا، حيث قضى خاشقجي آخر أيام حياته قبل اغتياله.

سيرة هاتيس جنكيز

سيرة هاتيس جنكيز
سيرة هاتيس جنكيز

ليس هناك الكثير من المعلومات عن خديجة جنكيز زوجة جمال خاشقجي كما تدعي أو خطيبته كما يزعم البعض، التي لفتت انتباه العالم بإعلان اختفائها بعد دخولها سفارة السعودية في أنقرة خديجة جنكيز، بحسب المعلومات المتوفرة عنها

الاسمخديجة جنكيز
مكان الميلادمدينة أنطاليا، تركيا
إقامةاسطنبول، تركيا
جنسيةاللغة التركية
ديندين الاسلام
فئةأتباع السنة والجمعة
درجة أكاديميةدرجة البكالوريوس في الصحافة والاتصال الجماهيري
ماجستير سلطنة عمان في التعايش الطائفي
اللغة الأماللغة التركية
لغات اخرىاللغة الانجليزية
مهنةمؤلف متخصص في الشؤون التركية

علاقة هاتيس جنكيز بالمخابرات التركية

علاقة هاتيس جنكيز بالمخابرات التركية
علاقة هاتيس جنكيز بالمخابرات التركية

تداولت بعض الصحف في السعودية وتركيا، في الوقت الذي اشتهرت فيه حادثة مقتل خاشقجي، افتراضات واتهامات من قبل خديجة جنكيز بالكذب والغش، وفيما يلي تفاصيل هذه الافتراضات

طبيعة العلاقة

طبيعة العلاقة
طبيعة العلاقة
  • بعد أن خرجت خديجة جنكيز لتعلن اختفاء جمال خاشقجي وادعت الزواج منه قبل خمسة عشر يومًا من اختفائه، ادعى البعض أنها ليست زوجته وأنهما مخطوبان للتو، وهو ما لم تنكره خديجة ولم تؤكده حتى الآن.
  • وشكك البعض في زواجها من جمال خاشقجي، قائلين إنها كانت مجرد خطيبته، بينما ذهب آخرون إلى أبعد من ذلك وقالوا إنها لا علاقة لها به ولا يعرفها على الإطلاق.
  • هذا الافتراض أيدته بعض الصحف التركية المعارضة وبعض الصحف السعودية التي أكدت أن الصور التي نشرتها خديجة جنكيز مع جمال خاشقجي مزورة ومضللة.

صورة مزيفة

صورة مزيفة
صورة مزيفة
  • نشر العديد من الأشخاص الصور الموضحة أعلاه، والصورة من اليمين هي الصورة التي نشرتها خديجة جنكيز لإعلام العالم بعلاقتها بجمال خاشقجي، والصورة على اليسار هي الصورة الشخصية لجمال خاشقجي في الواشنطن بوست. الذي تم استخدام بعض الادعاءات معه لتزوير الصورة التي تربطه باليمين مع خديجة جنكيز.
  • انتشرت هذه الصورة عبر العديد من الصحف العالمية بعد أن نشرت خديجة الصورة كتأكيد للعلاقة بينها وبين خاشقجي قبل وفاته حيث لم تكن موجودة في الصورة الأصلية التي التقطها خاشقجي فقط.

امراة اخرى

امراة اخرى
امراة اخرى
  • Angesichts der Krise sorgte die amerikanische Zeitung „Washington Post“ für eine kontrovers diskutierte Überraschung, indem sie die Heirat von Jamal Khashoggi mit einer Ägypterin wenige Monate vor dem Datum bekannt gab, an dem Khadija Cengiz behauptete, er sei zum dortigen saudischen Konsulat gegangen ihre Heiratspapiere تعبئة.
  • وبحسب إعلانات الصحيفة والمرأة التي زعمت أن جمال خاشقجي تزوجها، كان الزواج شائعًا ولم يتم إبلاغ الكثير من الناس بزواجهما.
  • وقالت صحيفة زمان التركية المعارضة إن صديقا مقربا لجمال خاشقجي طلب عدم نشر اسمه لأسباب أمنية أكد أنه شاهد الصفقة.
  • وقدمت المرأة للواشنطن بوست صوراً منشورة تؤكد زواجها من خاشقجي قبل اغتياله، حيث كانت ترتدي فستان زفافها، وفي صورة أخرى قبلها خاشقجي على خدها، وهو ما يعتقد الكثيرون أنه يؤكد زواجه منها.
  • من جهتها، رداً على هذا الخبر، كشفت خديجة جنكيز أنها لا تعرف هذه المرأة واتهمتها بالعمل على تشويه صورة خاشقجي أمام الناس وتغيير فكرتهم عنه.

بافتراض علاقته بالمخابرات التركية

بافتراض علاقته بالمخابرات التركية
بافتراض علاقته بالمخابرات التركية
  • في ظل هذه الافتراضات، يرى البعض أن هاتيس جنكيز تعمل لصالح المخابرات التركية وتؤدي مهمة مطلوبة منها، والتي نجحت في القيام بها، وهي إبلاغ العالم باختفاء جمال خاشقجي.
  • وبحسب من يؤمنون بهذا الرأي، لم تتمكن الحكومة التركية من تفتيش السفارة السعودية أو اقتحامها، لأن مثل هذه الخطوة قد تسبب مشاكل دبلوماسية مختلفة.
  • كما لم تستطع الحكومة التركية التحدث علناً عن اختفاء جمال خاشقجي بعد دخوله السفارة السعودية للأسباب نفسها، لذلك كان الحل أن تدعي خديجة جنكيز أنها تزوجت جمال خاشقجي وأن تطرح مشكلة اختفائه أمامها. كشف العالم محرجاً السلطات التركية.
  • في الواقع، لم تلعب السلطات التركية أي دور في فضح قضية اختفاء خاشقجي واغتياله، ولم تتصرف إلا ردًا على ما أثارته خديجة وكأنها لا تعرف شيئًا وتريد معرفة الحقيقة.
  • بينما ألقى العديد من المعارضين في تركيا باللوم على الحكومة التركية في اغتيال خاشقجي واعتقدوا أن الحكومة التركية، التي تجسست على القنصلية السعودية، زعمت أنها كبش فداء جمال خاشقجي وفشلت في منع اغتياله من أجل استخدام قتله كورقة للضغط. على الحكومة السعودية.

بعد الحادث

بعد الحادث
بعد الحادث
  • تسبب الحادث في العديد من التغييرات والأزمات بين السعودية وتركيا، وتعهدت السعودية بمحاسبة قتلة خاشقجي دون تهاون.
  • وعلى ضوء الحادث، تم طرد عدد من القيادات السعودية من مواقعهم وهم
    • أحمد العسيري نائب رئيس المخابرات السعودية.
    • سعود القحطاني المستشار الإعلامي للديوان الملكي السعودي.
  • تم توجيه تهم إلى خمسة عشر شخصًا في قضية مقتل خاشقجي وهم
    1. مشعل سعد بستاني.
    2. صلاح محمد الطبيقي.
    3. محمد حسن الزهراني.
    4. نايف حسن العريفي.
    5. منصور عثمان ابو حسين.
    6. خالد عايد الطيبي.
    7. وليد عبدالله الشهري.
    8. تركي مشرف الشهري.
    9. عبد العزيز محمد الحساوي.
    10. ثائر غالب الحربي.
    11. ماهر عبد العزيز المطرب.
    12. بدر لافي العتيبي.
    13. فهد شبيب البلوي.
    14. سيف سعد القحطاني.
    15. مصطفى محمد المدني.

العلاقات السعودية التركية 2024

العلاقات السعودية التركية 2024
العلاقات السعودية التركية 2024
  • كانت العلاقات التركية السعودية مشحونة بالتوتر بعد اغتيال جمال خاشقجي، لا سيما بعد تدخل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، باستخدام تصريحاته الاستفزازية المعتادة ومن خارج التقاليد السياسية والدبلوماسية، لمهاجمة السلطات والقيادة السعودية.
  • تطورت التوترات في العلاقة في السنوات الأخيرة، إلى أن ظهرت مبادرات في السعودية ودول الخليج الأخرى لمقاطعة المنتجات التركية.
  • لم تكن قضية مقتل خاشقجي وتصرفات القيادة التركية في أوقات الأزمات هي الأسباب الوحيدة لهذا الغضب العارم تجاه تركيا، ولكن أيضًا نتيجة تراكمات كثيرة بسبب السياسة التركية الخاطئة في التعامل مع دول المنطقة، ولكن وكان الحادث بداية تدهور العلاقات التركية السعودية.
  • في الآونة الأخيرة، بدأت السلطات التركية في ملاحقة السلطات السعودية وإصلاح علاقاتها مع مختلف دول المنطقة، وخاصة السعودية ومصر والإمارات، التي كانت الحكومة التركية معادية لها بشكل علني وليس علنيًا.
  • في الأسبوع الماضي، قام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بزيارة رسمية إلى السعودية والتقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان ولي عهد السعودية.
Scroll to Top