حديث يدل على محبه الرسول عليه الصلاه والسلام للانصار

حديث يدل على حب الرسول صلى الله عليه وسلم، لأن الأنصار هو الحديث المتداول في هذه المقالة، وفي السنة النبوية الشريفة ومن خلال الموقع ترينداتي ذكر حديث يبين حب الرسول للأنصار.

حديث في محبة الرسول للأنصار وسلامه عليه

حديث في محبة الرسول للأنصار وسلامه عليه
حديث في محبة الرسول للأنصار وسلامه عليه

وقد وردت أحاديث عديدة عن النبي صلى الله عليه وسلم أظهر بها حبه للأنصار من المسلمين، ومن هذه الأحاديث ما يلي[1]

  • وعلى لسان أنس بن مالك رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم “آية الإيمان محبة الأنصار، وعلامة النفاق كراهية المناصرين”. مؤيد، مشجع، داعم.”[2]
  • وتحت سلطة البراء بن عازب رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “الأنصار لا يحبهم إلا المؤمن ولا يكرههم إلا المنافق.[3]

أتى بكر الأنصار بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة

حب النبي للأنصار

حب النبي للأنصار
حب النبي للأنصار

وبسبب حبه للأنصار جعل الرسول صلى الله عليه وسلم محبتهم أمة إيمان وعلامة على ذلك، ووصفهم بأنهم محبون له لأنهم أعطوه وعلى المسلمين والإسلام.

وانظر أيضاً محبة النبي من الأصول

من هم الانصار

من هم الانصار
من هم الانصار

الأنصار هم الذين سكنوا المدينة المنورة من الأوس والخزار وآمنوا برسول الله صلى الله عليه وسلم، وساعده وأعناه وأقامه بعد أن هاجر إليهم واستقر فلو أحبوه. مهاجرون، ولا يجدون في صدورهم حاجة إلى ما ذهبوا وما يشغلون أنفسهم، وما إذا كانوا كذلك، ومتى يكون، ومتى يأتي.[4]

مكانة الأنصار في الإسلام

مكانة الأنصار في الإسلام
مكانة الأنصار في الإسلام

مكانة الأنصار عظيمة في الدين الإسلامي، فمن خلال نقل حديث يدل على حب الرسول صلى الله عليه وسلم للأنصار، ورد ذكرهم ومدحهم في القرآن الكريم. القرآن الكريم كأنهم سنة النبوة كما عرضت سابقاً. وبعد وفاته أمرهم الإسلام بالولاء لهم على ما فعلوه من الجهاد والإيمان بالله تعالى والتضحية بكل شيء في سبيل الله ورسوله.[5]

العزم على محبة الرسول صلى الله عليه وسلم

المواقف التي تدل على حب النبي للأنصار

المواقف التي تدل على حب النبي للأنصار
المواقف التي تدل على حب النبي للأنصار

هناك مواقف كثيرة في السيرة النبوية الشريفة تدل على حب رسول الله صلى الله عليه وسلم للأنصار، منها ما يلي

  • غنائم حنين فلما وزع الرسول صلى الله عليه وسلم غنائم غنائم حنين على المسلمين عدا الأنصار بلغه أنهم كتبوا عنها مقالاً فجمعها. وقال لهم على ما قاله أبو سعيد الخدري رضي الله عنه (أَلا تَقْبَلُونَ يَا أَقْوَ الأَنْصَارَ أَنْ يَذْهُبُ النَّاسُ بِغَنَمٍ وَبِيلٍ منازلهم! قال بالذي بيده روح محمد، ما تنقلب عليه خير مما ينقلبون عليه، ولولا الهجرة لكنت من الأنصار أبناء الأنصار، على حد قوله. بكى الناس حتى اخضر لحاهم وقالوا رضينا عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بيمين وثروة. ثم رسول الله – صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم- تخلت عنه مشتتة.[6]

وانظر أيضاً محبة الرسول صلى الله عليه وسلم من أصول الإيمان

في محبة الرسول صلى الله عليه وسلم

في محبة الرسول صلى الله عليه وسلم
في محبة الرسول صلى الله عليه وسلم

أحب الرسول صلى الله عليه وسلم الأنصار وأحبّه الأنصار، ومن واجب كل مسلم أن يحبه، لأن حبه يأتي من العبادة ومن الإيمان، ومن خلالها يقترب العبد من الله. وأسباب محبة الرسول صلى الله عليه وسلم ما يلي

  • رضى الله تعالى في حبه.
  • محبة الرسول صلى الله عليه وسلم من شروط الإيمان.
  • من صفات الرسول صلى الله عليه وسلم أشرف الناس وأطهرهم وأعظمهم.
  • شدة محبة الرسول صلى الله عليه وسلم لأمته والرحمة عليها.
  • بذل الرسول صلى الله عليه وسلم جهودا كبيرة في دعوته لأمته لإخراج الناس من الظلمة إلى النور.

بهذا نختتم مقالاً حديثاً يوضح محبة الرسول للأنصار وسلامه عليه وسلم، حيث قدمت مواقف تدل على حب الرسول للأنصار وسلامته وسلمته بعد عرضها وشرح سبب ذكرها بهذا الاسم.

Scroll to Top