كيف كانت وفاة ابي ثعلبه الخشني كان الصحابة أبو ثعلبة الخشني من الصحابة الذين شهدوا صلح الحديبية، وشارك أبي ثعلبة في غزوة حنين وأرسله النبي صلى الله عليه وسلم إلى قومه في الشام فأسلموا.
جدول المحتويات
كيف كانت وفاة ابي ثعلبه الخشني

أبي ثعلبه الخشني بينما أبي ثعلبه الخشني، بينما أبي ثعلبه الخشني يصلي في منتصف الليل، وهو ساجد، قبضت روحه، فرأت ابنته أن أباها قد مات، فاستيقظت فزعة، فنادت أمها أين أبي أبي، فنادته، فلم أبيها، وعلها اقتربت منه وحركته وجدته ميتا، وأبي ثعلبه، وهو من صحابة النبي صلى الله عليه وسلم، روى عنه عدة أحاديث، حدث عنه أبو إدريس الخولاني، وجبير بن نفير، وأبو رجاء العطاردي، وأبو أسماء الرحبي، وسعيد بن المسيب، وآخرون، نزل في الشام، وسكن في قرية البلاط وله بها ذرية، اختلف في اسمه فقيل هو جرهم بن ناشم، وجرثوم بن لاشر، وجرثوم بن عمرو، وجرثوم، وعبد الغني الأزدي جرثوم بن ناشر، وقال البخاري اسمه جرهم، ويقال ابن ناشب، أو شومة بن جرثومة، وقيل الكثير في اسمه، ولا يكاد يعرف بين الناس إلا بكنيته بين الناس وهو أبي ثعلبة.[1]
تفسير الصحابة الصادرة منها
من حياة أبي ثعلبه الخشني

كان ممن بايع النبي صلى الله عليه وسلم بيعة الشجرة، وحضر معركة خيبر، وأرسله النبي صلى الله عليه وسلم إلى قومه في الشام لكي يسلموا، فأسلموا، وقال ابن سعد في سند له إلى محجن بن وهب قدم أبو ثعلبة على النبي يتجه إلى معركة معركة خيبر، فأسلم، وخرج مع النبي، فشهد المعركة، وروي عن الصحابة والتابعين، قالوا علي وكان لا يأتي، وكان قد خرج سابقًا، ينظر إلى السماء، ثم يرجع، فيسجد، وقيل كان أقدم إسلاما من أبي هريرة، وعاش بعد النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يقاتل في معركة صفين، ومات في أول خلافة معاوية، وقيل أنه توفي سنة خمسة وسبعين في عهد عبدالملك، وورد عن الصحابة أن أبي ثعلبة الخشني كان يقول “إني لأرجو ألا يخنقني الله بالموت كما يخنقكم “.[2]
الصحابة رضي الله عنهم لهم فضائل كثيرة ومن الأحاديث الدل تذكار
أبي ثعلبه الخشني، بينما أبي ثعلبة الخشني يصلي في منتصف الليل، قبضت روحه، فرأت ابنته أن أباها، فنادته، فلم يجبها، عندما اقتربت منه، وجدته ميتا.
- ^ .islamweb.net، أبو ثعلبة الخشني، 8/03/2024
- ^ sahaba.rasoolona.com، أبو ثعلبة الخشني، 8/03/2024