هذا، المعروف باسم الشعراء، المعروف أن القدامى والبنت متميزين بأشعارهم وكتاباتهم في المدح والهجاء، حيث نظموا الكثير من تلك الأبيات. والقصائد، وعبر موقع تريندات سنعرفكم على قائل هذا الططر الشعري وما سبب تلك القصيدة.
جدول المحتويات
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته من القائل

إن قائل هذا الذي تعرف البطحاء وطأته هو الشاعر المشهور بالفرزدق، وقد نظم تلك الأبيات الشعرية في مدح علي بن الحسين بن علي أبي طالب رضي الله عنهم، وذلك من محبته لأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد كان يقول الشعر كثيرا فيهم ويشبهيا بحبه الكبير لهم، حيث أن هذه القصيدة لها قصة وسب في قولها وسي أكبر مثال يعبر عن حبه الشديد لهم.
نبذة عن حياة الفرزدق

هو همام بن غالب التميمي، الملقب بأبي فراس، والمعروف لدى المجتمع العربي بالفرزدق تشبيها منهم له برغيف الخبز لضخامة واستدارة وجهه، ولد في عام (38 هجري \ 641 ميلادي) في البصرة في العراق، حيث نشأأعرع فيها، وآخرون أشهر الشعراء، وقد تم الفرزدق مع نفس الوزن والقراءة، وقد كان الفرزدق معروفا بنسبه السيد، وهو معروف باسم مجموعة من العرب. في الجود والشرف والشجاعة، حيث كان يمدح الخلفاءراء مرة وأخرى يهجوهم، وكانت أشعاره متميزة بقوة الألفاظ وفخامة التعابير جعلهم يطلقون عليه بأفخر شعراء العرب نسبة لنسبه المعروف وشجاعته القوية التي تظهر في قصائده الشعرية، توفي الفرزدق عام (110 هجري \ 732 ميلادي) .[1]
من القائل الجديد لقلبي سبيلا غير ذي عوج
قصيدة هذا الذي تعرف البطحاء وطأته

تعتبر هذه القصيدة من أكثر قصائد الفرزدق شهرة، وهي على النحو الآتي
هذا الذي تعرف البطحاء وططته *** والبيت يعرفه والحل والحرم
هذا ابن خير عباد الله كلهم *** هذا التقي النقي الطاهر العلم
هذا ابن فاطمة إن كنت جاهله *** بجده أنبياء الله قد ختموا
وَلَيسَ قَولُكَ مَن هَذا بِضائِرِهِ *** العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتُج
كِلا يَدَيهِ غِياثٌ عَمَّ نَفعُهُما *** يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُمد.ََد
سهل الخليقة لا تخى بوادره *** يزينه اثنان حسن الخلق والشيم
حمال ثثقال أقوام إذا افتدحوا *** حلو الشمائل تحلو عنده نعم
ما قالَ لا قَطُّ إِلّا في تَشَهُّدِهِ *** لَولا التَّشَهُّدُ كانَت مُع َ
عمّ بالإحسان فانقشعت *** عنها الغياهب والإملاق والعدم
قُرَيشٌ قالَ قائِلُها *** إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي رلمَ؏
يُغضي حَياءً وَيُغضى مِن مَهابَتِهِ *** فَما يُكَلّمُ إِلّا حينَ يُسَِِِس
بِكَفِّهِ خَيزُرانٌ ريحُهُ عَبِقٌ *** مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِمُ
يَكادُ يُمسِكُهُ عِرفانُ راحَتِهِ *** رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَستَ
اللَهُ شَرَّفَهُ قِدماً وَعَظَّمهُ *** في لَوحِهِ ؎لَ
قصة هذا الذي تعرف البطحاء وطأته

الناس في الحج، فأقام به رجاله من أهل الشام مكانا وجلس فيه ينظر إلى الناس حوله، يمكن الوصول إليه، فسأل أحدهم هشام من هذا الرجل المهيوب فرد عليه لا أعلم، فسمع الفرزدق حديثهما وقال للرجل أنا أعرفه، وقال تلك القصيدة المشهورة في مدح حفيد مما يجعله يجعل هشام يغضب أشد الغضب وأمر بحبس أبا فراس في بلدة عسفان.[2]
هشام بن عبد الملك

بعد أن كان هناك تغيير في قيمته، فكان رده وأبيك. مثل أبيه أو أمك ذات نسب مثل أمه لقلت فيك كذلك، مما زاد من غضبه وأمره في الحبس بين المدينة المنورة ومكة المكرمة حيث قال في هجائه
أيحسبُني بين المدينة والّتي *** قلوب النّاس يَهوي مَنيبها
يقلب رأسًا لم يكُن رأس سيّدٍ *** وعينًا له حولاء بادٍ عيوبها
بلغة وبلغت مراته مرات، بلغة، وبلغ عددها 12 ألف درهم، إلا أنه رفض ذلك في البداية ولكن رد ذلك عليه.
من القائل واعطي نصف عمري للذي يجعل طفلا باكيا يضحك
شرح هذا الذي تعرف البطحاء وطأته

أبي طالب، من محبته الكبيرة لأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يلي
هذا الذي تعرف البطحاء وططته *** والبيت يعرفه والحل والحرم
هذا ابن خير عباد الله كلهم *** هذا التقي النقي الطاهر العلم
والمقصود من قول الفرزدق، وفضاء المعرفة هشام بن عبد الملك ومن هم برفقته بأن أبو الحسين خير البشر (حفيد رسول) الله)، إنه الرجل التقي صاحب القلب الطاهر القلب حيث شبهه بالعلم أيضا للدلالة على مكانته المرموقة بين الناس.
إلى نهاية هذا المقال الذي نشرناه عن هذا، ومن ثم تنقلنا ضمن تلك السطور في الحديث عن نبذة من حياة الفرزدق، إضافة إلى أبيات القصيدة وما قصتها، لنختتم المقال بشرح بعض أبيات تلك القصيدة.