من اول من سجد لله بعد رسول الله وصُنِع ورائع، ورسالة، ورسالة، ورسالة، ورسالة، ورسالة، ورائع، ورائع، ورائع، ورائع، ورائع، ورائع، ورائع، ورائع، وسابقة، وسابقة، وسابقة، ورائع ومن خلال موقع تريندات نفسه، من سجد لله بعد النبي صلى الله عليه وسلم في الإسلام.
بداية الوحي
لمعرفة من اول من سجد لله بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فمن المهم أن تجده في صورة خير من النبي صلى الله عليه وسلم ولم ينزل إلا عليه، وقد روت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. ما بدئ رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصالحة في النوم، فكان لا يرى رؤيا إلا مثل فلق الصبح، ثم حب إليه الخلاء، وكان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه – التعب – الليالي ذوات العدد قبل أن ينزع إلى أهله، ويتزود لذلك، يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها، حتى جاءه الحق وهو في غار حراء “. [1] وبهذا تم إرساله والله أعلم.[2]
من اول من سجد لله بعد رسول الله
بعد نزول الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم في غار حراء، انطلق يرجف فؤاده مفزوعا إلى بيته، وقص لأهله ما كان في الغار، فكان اول من سجد لله بعد رسول الله
- السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها.
فكانت السيدة خديجة أول من آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم من النساء والأطفال والأطفال، وهي أول المسلمين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد عائشة رضي الله عنها فقالت خديجة كلا والله ما يخزيك الله أبدًا، إنك لتصل الرحم، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق “فصدقته وأسدت معه والله ورسوله أعلم.[3]
اول من اسلم من الرجال والأطفال والأطفال بالتفصيل
نبذة عن السيدة خديجة بنت خويلد
كانت ولادتها في السنة الثامنة، ولدت في مكة وكانت من أبناء ساداتها وهي من سيدات قريش، سميت بالطاهرة في الجاهلية وهي ذات مالجارة، استأجرت النبي صلى الله عليه وسلم في تجارة لها مع امانتها وصدقه، ثم عرضت عليه الزواج بها فوافق، وبعد زواجها من النبي صلى الله عليه وسلم نزل الوحي عندما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أربعين سنة، فكانت أول من آمن، وأول من أسلم من النساء، ولم يتزوج النبي غيرها في حياتها وهي أم أولاده جميعا إلا إبراهيم، توفيت رضي الله عنها في مكة قبل الهجرة بثلاث سنوات، وأنزلها النبي صلى الله عليه وسلم القبر بيده والله أعلم.
أول ملك في الإسلام
بهذا نختتم مقال من اول من سجد لله بعد رسول الله، والذي عرفنا بب نزول الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم، وقدم نبذةية بالسيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها.