من القائل فاز باللذات من كان جسورا

من فضلك قام بزيارة الصفحة التي يبحث عنها، والذي يبحث عن اللوحات التي تظهر على الشاشة، ثم انظر إلى حينها، ثم انظر إلى ذلك، وفضلا عن ذلك. كان جسور موضحون لكم أيضًا ما تَعنيه هذه المقولة.

وساهم في الحصول على بسمات من جسورا

إن قائل هذا الشطر من البيت الشعري هو سلم بن عمرو بن حماد الخاسر، شاعر عراقي من العصر العباسي، قال الشعر في مدح الأمراء والخلفاء، مما جعله محبوبا، وكان ينفقها على إخوته وأصحابه من الشعراء والأدباء، وقد منه أسلوب الشعر البسيط والأنيق.

من القائل واعطي نصف عمري للذي يجعل طفلا باكيا يضحك

نبذة عن حياة صاحب مقولة فاز باللذات من كان جسورا

هو سلم بن عمرو بن حماد أحد شعراء العصر العباسي والمعروف بالخاسر، ولد ونشأ في البصرة في العراق، وتتلمذ على يد الشاعر بشار بن برد، ثم انتقل إلى بغداد، ثم انتقل إلى بغداد، وخلفاء العباسي، سمي بالخاسر، وذلك عندما توفي والده وتقاسمه مع إخوته كان من نصيبه المصحف الشريف الذي باعه مقابل شراء الطنبر، أو كتب الشعر، توفي سلم الخاسر في عام 186 للهجرة.[1]

شرح مقولة فاز باللذات من كان جسورا

إنّ هذا الشّطر من البيت الشّعري عائد إلى الشّاعر سَلْمُ الخاسر

من راقب النّاس مات همًّا وفاز باللّذةِ الجسورُ

والمقصود من البيت الشعري هو الرجل الذي يشغل منصب الرئيس السابق وعملياته ومعرفة كافة تفاصيل حياتهم، أما الشطر الثاني من البيت فالمقصود منه هو أن الشخص الذي يتردد في اتخاذ إجراء ويمتلك الشجاعة في التصرفات هو من سينال الفوز بالملذّات والطّيبات.

يمكننا أن نصل إلى نهاية هذا المقال الذي نأتي فيه، نلتقدم باللذات من كانجورا، ومن ثم تنقلنا في الحديث عن نبذة من نبذة عن حياة صاحب المقولة.