وأسلموا وبقوا على إسلامهم، وسنتعرف على إسلامهم، والجليل الذي سمي في الصحابة النورين.
صحابي لقب بذي النورين كان مشهورا بالكرم والتجارة وصلة الرحم والحياء

عاصي بن أبي العاص بن أبي العاص، بن أبي العاص، بن أبي العاص، بن أبي العاص، بن أبي العاص، بن أبي العاص، بن أبي العاص، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن، بن غالب، عقدة بعد عام الفيل بستنين، ومن بطن بني أمية وساداتها، كان كريما جوادا ثريا، يلتقي مع النبي يبالجد الرابع من أبيه، وعثمان بن عفان أحد العشرة المبشرة بالجنة، ومن ببراءة إلى الإسلام، وهو ثالث الخلفاءدين، في عهده تم جمع القرآن الكريم في مصحف واحد، وبذي النورين، لأنه تزوج، ورسالة، ورسالة، ورقية، وأم كلثوم، وكان أول من هاجر إلى الحبشة، وكان الرسول يحبه، وكان أول من هاجر إلى الحبشة، وكان الرسول، و فبشره بالجنة، وأخبره، علمه، سيموت شهيدا.[1]
كان اختيار الخليفة عثمان بن عفان عن طريق
صفات عثمان بن عفان

كان النبي صلى الله عليه وسلم يثق بعثمان بن عفان ويحبه حبا شديدا ويكرمه، وذلك لأخلاقه الكريمة، وحسن عشرته، وبذله للغالي والنفيس في سبيل نصرة الإسلام والمسلمين، وقد استخلفه النبي على المدينة المنورة في غزوته إلى ذات الرقاع. وكان عمر، وكان حليما رقيق العواطف، وكان، وكان، وكان أعلم الناس بالمناسك، حافظا للقرآن، وأما عن إسلامه، فعندما ناهز عثمان بن عفان الرابعة والثلاثين، عمره دعاه أبو بكر الصديق إلى الإسلام، فاستجاب لدعوته على الفور، فكان من السباقين للإسلام، فكان بذلك رابع من أسلم من الرجال، ومضى في إيمانه، وكان قويا هادئا، وديعا صابرا راضيا، عفوا كريما محسنا المال سخيا رحيما، كثير والجاه، شديد الحياء، عذب الكلمات، لم يسجد لصنم في الجاهلية قط، ولم يقترف فاحشة قط، يواسي المؤمنين، يحلق المُستضعفين.[2]
أعظم عمل أنجز في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه هو
في نهاية مقالنا تعرفنا إلى صحابي، لقب وصفات عثمان بن قصي، وتعرفنا إلى صفات عثمان بن عفان.
- ^ islamonline.net، عثمان بن عفان..ذو النورين ، 17/02/2024