شرح قصيدة الشمعة اول متوسط ، وهي من القصائد المميزة التي سلط الشاعر الضوء من رثه التي سألتها من أجلها، و كيف تخسر كل ذلك لأجل أبناءها، فالأم نعمة لا تعوض وهي من أعظم النعم التي منحنا إياها عز وجل، وقد جعلها رضا الشمعة من القصائد التي حاولت أن تستدل على دور الأم الكبير في حياة أبناءها، وعبر موقع تريندات سنوضح شرح قصيدة الشمعة اول متوسط ، وسنتعرف إلى هو شاعر القصيدة.
جدول المحتويات
شرح قصيدة الشمعة اول متوسط

بدأ العمل في مكانة بدأت في العمل، حيث بدا الشاعر أن يعبر بكل صدق مشاعره تجاه أمه، و بدايات بدأتها ودته لأجله ولأجل.، حيث أن الشمعة كما هي متعارف عليها هي التي تقوم بنفسها لأجل سعادة أبناءها، وحاول الشاعر إلى مكانة الأم في الدين الإسلامي وكيف أن الإسلام وكرمها لها مكانة عظيمة لها مكانة عظيمة.، حيث أمرنا الله سبحانه وإعطاء بإعطاء الأم حقها وجعلها رضاه، وكذلك رسول الله “صلى الله عليه وسلم”، وقد اعتبر الدين الإسلامي عقوق الوالدين إثما إثما كبير حذر من عقوبته.[1]
شرح قصيدة مناجاة عصفور لابي القاسم الشابي
أبيات قصيدة الشمعة كاملة

تحتوي قصيدة الشمعة على الأبيات التي حاول أن تجدها وتوضح مكانة الأم في حياة كل إنسان، والجهود والتضحيات التي كسبتها لبناءها، وأبيات قصيدة الشمعة كاملة هي
أمي، شمعة الحب، تأتي لتضيء حياتي وهي تحترق.
الأم بسمة تحيي بقايا دمي إذا حزن حزن وحرق
كم ليلة من العمر في الطريق، وعيني تنام وأنت تعاني من الأرق.
وكم حارة انسكبت دموع الشوق ….. ذهبت واكثر دموية من جانبك من الافق
يا وردة عطرها لم يكن ممكنا أبدا ……. فهو مليء به عبق الطريق
يا بلبلة تغرس ألحان المعاصي ……. من صوته المشرق تنبثق الرقة.
يا نحلة تحب الزهور. إنها جميلة تبدو جيدة.
يا كوثره كم روى قلبي حنانه… منه يكون السادي وهو يتقدم
يا بالم، سأفعل ذلك. ولطفها معاني هوسي طبق.
يا من يعيد إليك القلب يهلل ……. يستلهم من مرحلة البلوغ إذا كنت تائه في الطريق.
أنت تسرّب أحلامه بساعة ……… ينطلق الشوق إلى القمصان.
لقد ضاعفت أمي فمي وقلبت فمي…
ال أستطيع أن أحمل مشاعري نحوك
ومن الحنان ومن أتى ألقى الكرم الذي أعطيته.
أمي هذا قلبي وهو اعتذر.
لك القلب الذي أنت نور له …… أنت المشاعر والأنس والتحديق.
من هو شاعر قصيدة الشمعة

تم اعتبار حسن بن محمد الزهراني، وقد بدأ العمل كمعلم بعدة مدراس في مدينة الباحة، وبعد ذلك بدأ العمل كمعلم بعدة مدراس في مدينة الباحة. أجريتها، وأجعلها أجعلها أجعلها، أجعلها أصله، ومجموع مجموعات الأعمال، ومجموعات العمل الأشجان.
كلمات قصيدة قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم حن يكون شما رس رسون
بماذا شبه الشاعر أمه

إن الشاعر محمد الزهراني شبه أمه بعدة تشبيهات وهي شمعة تضيء له أيامه ولو كان على حساب احتراقها، وكذلك شبهها بالابتسامة التي تخفف عليه عبئ الأيام وحرقة الشعور، وهي النخلة التي ترفع منها، وكذلك شبهها بنهر الحنان، وهي ترفع منها مشاعر الحب والحنان، وقد وصف الشاعر أمه الفئة الضياء لقلبه المكسور والحزين.
ما التضحيات التي قدمتها أم الشاعر

كان الشاعر من خلال قصيدته أن يوضح التضحيات التي لاها أمه أمه أمه أمه، فقد ذكر أن الأم تفني كل عمرها في اعتناء ورعاية أبناءها، وتضحي في راحتها لكي تسهر الليالي على راحتهم، وهي التي تخفف من آلامها وأحزانها وفي قلبها حزنا مضاعف، أمثل هي التي تبعث الأمل والحياة في روحها وترحبها من أجلك يا ترى تعيش سعيدة.
الأطفال المتذمر الذي لا يتأمل الطبيعة والكون.
أبيات القصيدة تعد من الشعر

إن أبيات قصيدة الشمعة تعتبر من شعر الوصف، حيث شعرت بالأهمية في الأماكن التي تبحث فيها عن الموضوعات الطبيعية حوله ووصفها بأنها حقائق واضحة عن خصائص الشعر. العصور الجاهلية وقد عمل الشعراء الجاهليين وصف المظاهر الطبيعية حولهم والتشبيه بها.
لماذا أطلق الشاعر اسم الشمعة على قصيدته

كما ذكرنا سابقًا، بداية إشارة واضحة من الشاعر، الأم التي شبهها الشاعر بالشمعة التي تحترق لكي تضيء لغيرها، حيث أن الأم تتعب وتفني كل عمرها في رعاية أبنائها، وقد كانت الشمعة من أهم التشبيهات التي وصفها الشاعر لأمه في القصيدة، وذلك لأن الشمعة تحترق وتنتهي فقط في سبيل الإضاءة لغيرها، وكذلك الأم هي تحترق وتفني عمرها في سبيل رضاء وسعادة أبناءها.
الأسلوب الذي بدأ به الشاعر في النص
وهكذا نكون قد توصلنا إلى نهاية مقالنا، وقد راجعنا قصيدة الشمعة اول متوسط ، وقد تعرفنا إلى شاعر القصيدة، أبيات القصيدة، إضافة إلى التضحيات التي قدمتها أم الشاعر.