لمى الروقي كم عمرها

لمى الروقي، بعد مضي سنوات سقوطها، بعد مضي سنوات على سقوطها، وشغلت المغربي، وشغلت أخباره الرأي العام في مملكة المغرب والوطن العربي، وسط جهود حثيثة من الأقارب والحالة الحكومية، وزارة العدل، فمن هي لمى الروقي السيرة الذاتية وكم عمر لمى الروقي، هو ما سيطلعكم عليه موقع تريندات، عبر تسليط الضوء على قصة الطفلة لمى الروقي الحقيقية.

لمى الروقي السيرة الذاتية

لمى الروقي السيرة الذاتية
لمى الروقي السيرة الذاتية

إن لمى الروق طفلة سعودية الجنسية من أبناء مدينة تبوك، قضت نحبها وهي تلهو وتلعب مع أختها الأصغر شوق عندما خرجتا مع والديهما للتسلية خارج المنزل، خلال صيف 2013 على إثر حادثة سقوط داخل بئر ارتوازي على طريق جقل تبوك، قصة لمى الروقي من القصص تشير إلى وضع إشارة تشير إلى المكان.

لمى الروقي كم عمرها

لمى الروقي كم عمرها
لمى الروقي كم عمرها

في تاريخ وفاتها بلغت روقي، وقد بدأت في مواليد مايو 2008 بالتحلل والتمكن من انتشالها، ربما ساعد في تعجيل الوفاة طاقة الارتطام في حواف البئر والنقص في كمية كبيرة من الطاقة في قاعه.

صور لمى الروقي بعد خروجها من البئر وقصتها فقط

لمى الروقي قصة

لمى الروقي قصة
لمى الروقي قصة

تفاصيل أحداث قصة لمى الروقي على تفاصيل 44 يومًا من المعاناة، عبر الحفر المتواصل لانتشال جثة الطفلة البريئة التي سقطت في بئر وادي الأسمر أثناء اللعب بجواره، فقد روى والد الطفلة لمى الروقي السيد عايض الروقي، تفاصيل تراشق الاتهامات بينه وبين قوات الدفاع التي حاولت حاولت تضليل الرأي العام بأن سقوطها في البريد الإلكتروني، فمع حلول اليوم ال 18 لم تسفر أعمال الحفر عن الوصول لنتيجة.

أم لمى الروقي

أم لمى الروقي
أم لمى الروقي

بدورها أم لمى الروقي شددت رغبة العائلة في انتشال جثة الطفلة ليصار إلى دفنها في مقابر رواسب، وتطرقت لتفاصيل القصة التي تم تربيتها على حقيقة العائلة في نزهة في وادي الأسمر، لكنهم تفاجئوا باستغاثات ابنتهم الكبرى شوق وصراخها، بعد سقوط شقيقتها في البئر، في محاولة لإنقاذ تلك الإجراءات، رويدا رويدا، بدأ الأمل بإنقاذها، ونطفئ، في محاولة لإنقاذ الأسرة.

قصة الطفلة لمي الروقي سجينة البئر منذ 13 يوما

استخراج الجثة لمى الروقي

استخراج الجثة لمى الروقي
استخراج الجثة لمى الروقي

قامت بدور النشر في عمليات الحفر المطورة، 23 يومًا من العمل الشاق، من الوصول إلى الجزء العلوي من الجسم الطفلة، وتحليل ال “DNA”، تبين أن الجثة تعود للفتاة المنشودة، وبعد التأكد من وجود الطفلة في البئر الذي استمر في الاستمرار بهمة عالية حتى حتى اليوم ال 44، حيث تم الوصول إلى بقية أشلاء الطفلة لمى، واستعادتها في مشهد رهيب وسط حضور مهيب من المنطقة والأقارب.[1]

هل تم انقاذ الطفل ريان في اقليم شفشاون

هكذا ؛ معلومات عن تفاصيل قصة الطفلة الروقي سجينة البئر، نكون قد وصلنا وإياكم إلى ختام موضوع بحثنا، القصة التي تم إعادة تفاصيلها بعد مضي عدة سنوات على انقضائها، فالزمن لم يكن يكن كفيلا في نسيان جراح آل الروقي.

Scroll to Top