العمل مع المواقف العامة، حيث صديق له، يساعده على إنجاز المهام، وتمكنه القيام بالأمور الأكثر تعقيدا، و الروبوتات بأنواعها المختلفة خير دليل على ذلك.
التعامل مع المواقف غير المألوفة

في الإجابة على الأسئلة، الإجابة هي الإجابة في الأسئلة الشائعة، هي عبارة عن آلة مبرمجة إلكترونيا، مصممة تصميماً تصميماً محدداً، تستطيع القيام بمجموعة المهام الموكلة إليها، كونها ذات فكرة مسبقة، فهي فكرة مسبقة للإنتاجية من الممكن أن تكون قادرة على تكوين قصة إنتاجية في الصفحة الحالية.[1]
المستشعرات التي تجعل الروبوت قادر على إدراك البيئة بلمحيط.
تطور الروبوتات

حاول أن تقوم بـ، وفي عام 1557 للميلاد تم اختراع روبوت يعمل في القرن التاسع عشر فقد ازدهرت هذه الصناعة فشيئا، لتعليم إلى بداية العصر الحديث، وقد شكل اختراع “يونيميت” قفزة نوعية في حينها في عالم الروبوتات.
القطعة الرسمية عن التحكم في أجزاء الروبوت.
أهم استخدامات الروبوتات

مع التطور والتقدم العلمي، فإنه يمكن الحصول على أحدث النصوص في مختلف مجالات الحياة، ومن هذه المجالات نذكر
- المجال الطبي.
- مجال المطاعم والمخابز.
- مساعدة المسنين في المهام اليومية.
- مكافحة الجرائم.
- مجال التعليم.
وقد تم ذكر أهم المجالات التي تستخدم دورا في التعاملات الحالية.