قصة اغتيال ابنة محمد العيساوي أصبح موضوعًا مهمًا مؤخرًا قصة اغتيال فتاة في ريعان حياتها، وهي قصة اغتيال ابنة محمد العيساوي، والتي أعقبت المصرية والعربية. نشرت وسائل الإعلام العربية أنباء عنها وعن والدها، وسنتحدث في هذا المقال بالتفصيل عن ماهية أحداث مقتل الفتاة ومن هو محمد العيساوي.
قصة مقتل ابنة محمد العيساوي

في الآونة الأخيرة كما أشرت لكم، كان هناك ضجة إخبارية حول جريمة مروعة وقتل فتاة في وقت مبكر من حياتها وهي تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا وأن العروض الترويجية بدأت على الأخبار ومنصات التواصل الاجتماعي والتغريدات التي تم تسريبها على منصات التواصل الاجتماعي. جمهور المتابعين يطالبون باعتقال المدبر محد العيساوي من مواليد مدينة العيساوي والمتهم بقتل ابنته.
الثرثرة على هذه الجريمة والتعبير عن التبرير لهذه الجريمة هو أن الأب محمد العيساوي رآها واقفة عند الباب الأمامي لمنزلها وأخذها بعيدًا لأنها خالفت الآداب التي نشأت عليها، ولكن هذا القصة تم تداولها من قبل الناس، وخلصت إلى أن الطب التشريحي كان عذراء ولا يتعرض لضرر الشرف أو الحادث.
وقائع مقتل ابنة محمد العيساوي

كثرت الروايات في موضوع قتل بنت محمد العيساوي، ومنذ ذلك الحين تكررت الشائعات والأحداث المروعة التي جعلت الحديث عن الأمر مروعا، وبحسب الرواية السابقة كانت هناك رواية أخرى إضافية لذلك. حادثة واحدة أن الأب فتح باب المنزل بطريق الخطأ لابنته كان سعادة شاب غريب. عند مروره بجانبها، اعتقد أيضًا أن هناك اتفاقًا رسميًا بين الفتاة والشاب مقدمًا. وبحسب ابنة ابن العم المتوفى، فإن الأب لم يمنح أي شخص فرصة لإعادة النظر في قراره عندما سحب بندقيته وأطلق عليها ثلاث رصاصات من مسدسه، فوقعت قتيلة.
مقتل ابنة محمد العيساوي

كثير من مؤيدي هذه القضية وهذه الجريمة المروعة يخشى كثير من المتعاملين على منصات التواصل الاجتماعي من التعامل مع هذه الجريمة كجريمة دفاع عن الشرف ويطالبون بتفعيل هاشتاغ # حق_العيساوي.
وبحسب التصريحات التي تم تداولها على منصات التواصل الاجتماعي، أفاد مجمع محاكم المحمودية أن “الدستور العراقي والقانوني تناول العديد من جرائم القتل بحجة مسالة الشرف ومنها الخيانة العظمى كقتل زوجته على يد الزوج أو أحدهما. من أقاربه الذكور “، واعتبر هذا عذراً قانونياً مخففاً للحكم المنصوص عليه في المادة 409 من قانون العقوبات العراقي.
كان هذا التشريع هو الذي جعل الكثيرين يخشون أن تعتبر هذه القضية مسألة شرف وإهمال في محاكمة الجاني، وخشوا من رد فعل القانون على هذه الجريمة. وفي تصريحات للصحافة الاعلامية السابقة قالت الناشطة العراقية والباحثة الاجتماعية السيدة خلود الشمري ان: القانون العراقي بدلا من كونه حامية ورادعا للضحية ومعاقبة الجاني نجدها وقائية في هذه الحالات. الجاني.
وهنا بعد أن تحدثنا عن قصة اغتيال ابنة محمد العيساوي وماذا كانت أحداث اغتيالها وماذا كانت ردود فعل الناس والناشطين على الإنترنت على مسألة اغتيالها ولكن الناس ما زالوا يتحدثون عن ذلك، أنهم يطالبون والدهم بحقوقهم، ويرفضون الخوف من اغتيالهم، وأن يشك والدهم في شرفهم. هذه هي خاتمة مقالنا والمعلومات التي تلقيناها من القضاء الدستوري العراقي حول هذا الموضوع وكيفية معالجته.
انظر ايضا:
من هي زوجة يزن الأسمر؟