عند الكتابة، يجب أن تكون الحروف. يتضح هذا في هذا المقال لأن الكتابة فن وعلم وذوق وهناك مبادئ وقواعد وضوابط لكي يقوم الكاتب بعمل جيد ومنسق وواضح أمام القارئ سواء كان النص المكتوب. قصيرة أو طويلة سواء كانت مقالة أو رواية أو كتابًا أو كتابة إلكترونية.
عند الكتابة، يجب أن تكون الأحرف

عند الكتابة، يجب أن تكون الرسائل “متناسبة” مع الإجابة لتقدير وتقليل أهميتها وأهمية مؤلفها، مع ممارسة الكتابة كجزء أساسي.[1]
راجع أيضًا كيفية الكتابة على الصور
ما هو الكتابة

الكتابة هي وسيلة اتصال بين الناس وتعتمد على رموز وأشكال خاصة بكل لغة تمثل الحروف وتعطي معنى معينًا، د تخزين البيانات المختلفة بناءً على لغة معينة.
تاريخ تطور الكتابة

ظهرت الحاجة إلى تخزين المعلومات عند الإنسان في العصور القديمة، فبدأ في نقش بعض الرموز و على جدران المعابد، وعرفت الكتابات الأولى بالكتابات التصويرية، وخاصة الكتابة المسمارية التي كتبها الحضارة البابلية والحضارة الآشورية. الخط الهيروغليفي الذي استخدمه المصريون والصينيون ثم بدأوا في جمع هذه الرموز على شكل مقاطع، ويتكون كل مقطع من سلسلة معينة من الرموز التي لها معناها الخاص، ثم الكتابة المطورة وكل رمز مرتبط بصوت وكان يسمى حرف. تعد بلاد ما بين النهرين ومصر وسوريا من أوائل الحضارات التي شهدت تطور علم الكتابة، وفي أوغاريت أسس الفينيقيون أبجدية عرفت عبر التاريخ ونشرها في جميع أنحاء اليونان وعلى طول سواحل البحر الأبيض المتوسط. لذلك أخذ الإغريق الأبجدية العربية وعدّلوها قليلاً، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، وبعد ذلك ظهرت العديد من اللغات مثل الروسية والقطبية وغيرها.
أول من مارس الكتابة
في الختام أوضحنا أن الحروف يجب أن تكون منتظمة وكبيرة نسبيًا عند الكتابة، وقدمنا بعض المعلومات حول معنى النص وتاريخه وتطوره بين العرب القدماء.