الفعل أجوف، معيب، والعبارة صحيحة أو خاطئة، حيث أن للغة العربية الكثير من القواعد والتراكيب النحوية والبلاغية، وهذه القواعد تعطي اللغة طعمًا خاصًا يظهر عند قراءة القرآن الكريم أو علوم الطب الشرعي المختلفة، ويريد الجميع تعلم هذه القواعد في جميع أنحاء العالم حتى يتمكن من قراءة اللغة العربية بشكل صحيح وآيات القرآن الكريم، بما في ذلك الفعل المجوف المعيب.
جدول المحتويات
سان فعل مريض أجوف

سان تفعل أجوف مريض العبارة صحيحة، والفعل هو أحد الاشتقاقات الرئيسية لجملة الجمل الفعلية، والتي يجب أن تبدأ بفعل، وهي إما فعل ماض بسيط، أو أمر حتمي، أو فعل مضارع.
صوت الحقيقة جلجل العدو، جلجل الفعل الصحيح مريض
الفعل المكسور وأنواعه

الفعل الخاطئ هو ما كان حرف العلة داخل حروفه مثل الفعل الموجود، فنجد حرف العلة وهو الحرف في البداية وكيف قال الفعل، وهنا حرف العلة في المنتصف وهو الأليف، و يتم البحث عن الفعل ونجد في نهايته حرف العلة أي ya ويتم ترجيح الأفعال حسب صيغة الفعل في الماضي للأفعال الثلاثية أو حسب ترجيح الفعل للأفعال غير الثلاثية، هناك 4 أنواع رئيسية من الأفعال الخاطئة وهي كما يلي
- الحالة الأولى ما كانت بداية الحرف المتحرك، ومن الأمثلة التي توضح ذلك، ولد الفعل، وتمدد، وجف، ويائس، ووعد، ووجد، ونحو ذلك.
- الحالة الثانية الفعل المجوف، والحرف الثاني منه حرف متحرك، ومن هذا الفعل باع، ونام، وصام، وقال ونحو ذلك.
- الحالة الثالثة الفعل الناقص الذي يأتي فيه الحرف الأخير بحرف متحرك كأننا نقول صاع، رمي، سما، نادى ونحو ذلك.
- الحالة الرابعة الحرف الساكن، وهو الفعل الذي فيه حرف متحرك، وهو نوعان، وهما كالتالي
- الحرف الساكن هو الذي يلتقي فيه حرفان متحركان بدون حرف صالح للتمييز بينهما، ومثال على ذلك الفعل، oy، يخبر، يعوي، بذيء، شوي، لذلك نلاحظ في هذه الأفعال وجود اثنين أحرف العلة المتتالية بدون حرف صالح بينهما.
- الحرف الساكن المختلط هو الذي ينتج حرفين متحركين ولكن بينهما حرف صحيح يميز بينهما ومن أمثلة ذلك الفعل والواشي والواقي والخي والوصي وأوني وسيي والوعي وارد.، وصي، إلخ.
في النهاية، سنكون قد عرفنا أن سان فعل أجوف ومضطرب، والفعل أحد أعمدة جملة الجمل، وعادة ما يكون فعلًا في صيغة الماضي، أو صيغة المضارع، أو فعل الأمر، ولكل منها تعبيره حسب نوعه.