توفر المدرسة كافة المعارف والعلوم ولا يحتاج الطالب إلى أي شيء آخر، ويعد الوصول إلى المعرفة والعلوم من أهم أهداف الوجود البشري حيث يعمل على ضبط النفس والتحكم في سلوك الفرد ضمن أنظمة القيم والمنطق والوسائل وتطورت أساليب الحصول على المعرفة بمرور الوقت، بعد أن كانت بسيطة ومحدودة، أصبحت المعرفة متاحة الآن لجميع الفئات ولا تقتصر على أي شخص، ومن خلال الصفحة ترينداتية مفهوم المعرفة وطرق الحصول عليها، سيكون معروف منذ العصور القديمة حتى الوقت الحاضر.
تقدم المدرسة كافة المعارف والعلوم ولا يحتاج الطالب إلى أي شيء آخر

تعد المدرسة من المؤسسات التعليمية التي تزود الطلاب والمتعلمين بالمعرفة المتعلقة بالعلوم المختلفة، لذلك فهي مقسمة إلى ثلاثة مستويات، وهي الابتدائية والإعدادية (المتوسطة) والثانوية، والابتدائي مستوى إلزامي في كثير من البلدان. ويتم نقل المعرفة التربوية فقط في هذه المراحل التدريجية والإجابة الصحيحة على السؤال أعلاه هي[1]
- جملة خاطئة.
نظرًا لاختلاف المعرفة عن العلم، فهي أوسع وأكثر شمولاً ويمكن أن تشمل المعرفة العلمية وغير العلمية، وينطبق هذا المفهوم على التعليم والبحث العلمي والمعلومات وغيرها.
القارئ مفتون بأنواع العلم والمعرفة فيختار منها ما يحب ويريد أن يعرفه وهو
طرق المعرفة

يمكن تقسيم طرق اكتساب المعرفة إلى ثلاث مجموعات، وهي الأساليب القديمة في الوصول إلى المعرفة، وأساليب البحث العلمية، والقرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة لك
| الطرق القديمة | الأساليب العلمية | القرآن الكريم والسنة النبوية |
|
|
|
وبهذه الشرح طريقة نصل إلى نهاية هذا المقال الذي من خلاله تم إيجاد الإجابة الصحيحة على السؤال المدرسة تقدم كل المعارف والعلوم ولا يحتاج الطالب إلا للتعامل مع مفهوم المعرفة وطرق الحصول عليها. .