من يقول أننا ولدنا ونحن متماثلون، فإن هذا القول مشهور جدًا حيث يحتل الشعر مكانة مهمة وكبيرة في جميع أنواع الفنون الأدبية حيث يهدف الشعر إلى مخاطبة المشاعر والضمير والمشاعر ولغة تقترب من اللغة المستخدمة. الأشخاص الذين تستخدمها للتعبير عن مشاعرهم وأفكارهم ومشاعرهم.
جدول المحتويات
لقد ولدنا ونحن متماثلون

قوله أبو العتاحية، وهو الشاعر أبو إسحاق إسماعيل بن القاسم بن كيسان العيني. ينتمي إلى قبيلة عنزة. تأسس أبو العتاهية عام 747 م في قرية عين تمر. من مواليد مدينة الكوفة، حيث جمعوا عددا كبيرا من العلماء والمؤمنين والشعراء والزهاد، وأشهرهم سفيان الثوري والربيع بن خيثم وأبو حنيفة.
مقتطفات من حياة أبي العتاهية

نشأ أبو العتاهية في بيئة فقيرة للغاية وبسيطة. كانت عائلته تصنع الفخار وساعدهم في صنعه وبيعه. حمل كبريائه على ظهره ولفه في مدينة الكوفة، توسعت مدينة الكوفة، ودخلت مجموعات كثيرة تنظم وكتابة الشعر، وانتقلوا إلى مجالس الألعاب والترفيه، لكن أبو العتاهية لم ينضم إليهم. بل جلس مع أهل العلم والأدب، وراح ينظم القصائد التي سمعها من الأولاد من الكوفة، وأمر المهدي بإحضاره، فأصبح أبو العتاهية في مجلس الخلفية، حيث أهداه المهدي مفضلًا على كثيرين. الشعراء في ذلك الوقت.
أنظر أيضا من قال أن لدي سما غارقة بالنسبة للشعراء. أعدت
والسبب عنه أبو العتاحية. للإتصال

وقد أطلق عليه اسم أبو العتاحية لأنه أحب العناد والشهرة ولأن المهدي قال له ذات مرة “أنت شخص متحذلق، يقال في الأمر أن الخرف يعني الجنون والغبطة أو المبالغة في الأكل”. والملابس.
التدريس الشعري لأبي العتاهية

نبذ أبو العتاحية في عهد هارون الرشيد ورافق الصالحين وأهل العلم وزهد في تأليف أشعاره ومواعظه، إذ زهد في الدنيا وقبل الموت وخاف الآخرة حتى أصبح، مع مرور الوقت، يتميز الواعظ للشعب بالرفاهية والأصالة، فقد نشأ في أسرة فقيرة بسيطة، غير قادر على إكمال تعليمه أو تكريس نفسه لها، وأيضًا بسبب طبيعتها المتواضعة العيش مع الناس وبينهم الكوفة مما دفعه لإعطاء شعره امتلاء معناه وقوة تأثيره في قلوب الناس.
وفي نهاية المقال علمنا من يقول إننا نأتي إلى الدنيا ونتساوى، وهو أبو العتاهية، كما ذكرنا مقتطفات عديدة من حياة أبي العتاهية وتربيته البسيطة مع أهله في ارض الكوفة. شاعرية