اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، الذي نظمته الجمعية العامة للأمم المتحدة للاحتفال بالذكرى السنوية لاعتماد قرار الجمعية رقم 181 في عام 1947، والذي حدد تقسيم فلسطين إلى دولتين إلى جانب نظرة إلى الوراء. الأحداث الاحتفالية الرئيسية التي يشملها هذا اليوم.
جدول المحتويات
اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني

اليوم العالمي للتضامن مع شعب فلسطين الحر هو أحد أعظم الأيام التي اعتمدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في ذكرى القرار الرسمي رقم 181 بتاريخ 29 نوفمبر 1947 م، والذي يقسم دولة فلسطين تدعو إلى دولتين. حيث تجري فعالياته الرئيسية اليوم في مقر الأمم المتحدة الموجود في “نيويورك” الأمريكية، وليس هذا فقط، بل أيضا طلب الجمعية العامة، وهو معرض سنوي للاحتفال بالحقوق. من الفلسطينيين بالتعاون مع البعثة الخاصة لفلسطين لدى الأمم المتحدة في إطار الاحتفالات باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني العظيم، ومنذ ذلك اليوم احتفل العالم كله بيوم إحياء الذكرى في التاسع والعشرين من تشرين الثاني (نوفمبر) .[1]
الاحتفال باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني

يتضمن هذا اليوم بالفعل مجموعة متنوعة من الأنشطة والعديد من الفعاليات التي تشرف عليها الجهات الرائدة الممثلة في كل من المجالات التالية
- نظمت العديد من اللقاءات والندوات الكبيرة التي حضرها العديد من المسؤولين وممثلي المجتمع المدني في مختلف المنظمات.
- تنظيم عدد كبير من الأنشطة الثقافية المختلفة المتعلقة بقضية فلسطين وغيرها من القضايا العربية الكبرى على المسرح.
- انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة لإجراء مناقشات مفصلة حول القضية الفلسطينية.
متى تم اتخاذ قرار تقسيم فلسطين
مصطلحات لليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني

فيما يلي مجموعة مختارة كبيرة من أروع الجمل التي تمت كتابتها لليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني المقاتل لعام 2024 م
- قد يعتقد البعض في فلسطين على أنها شوكة صغيرة يمكن أن تنكسر إذا وطأها أحد، لكنها في الواقع مثل قنبلة تنفجر في وجوههم عندما تطأها.
- ستبقى فلسطين إلى الأبد، وستبقى طالما قال الفتى الصغير المتمرد “أنا حر”، ستبقى.
- فلسطين وطني وطني موطن العظمة والجمال والروعة والثناء في ربك.
- اللهم ان المسجد الاقصى يستغيث فاعنه واحفظه برحمتك اللهم احفظ المسجد الاقصى من المحتلين.
- إذا سألك أحد من أهل فلسطين، فقل له إننا أسياد ولسنا عبيد، وأننا نولد شهداء كل يوم.
- فلسطين هي تلك الزهرة الجميلة التي تنمو بين الأشواك والتي يحاول الأعداء تدميرها. حفظهم الله بحمايتك ويبعدهم عن كل شر وشر.
حكم واقوال عن فلسطين

فلسطين هي موطن العظمة والجمال، وعندما يتعلق الأمر بالحديث عنها، لا يمكن للكلمات أن تعبر عن روعة ورقي هذا الشعب المناضل الذي يبذل قصارى جهده لنيل الحرية والاستقلال.
- سألوني عن وطني فلسطين، وكررت لهم النشيد الوطني حتى جفت لأقول السلام والبركة والغنى والشرف، فبكيت!
- قد يكون الجسد في المنفى، ولكن الروح والروح باقيا في فلسطين.
- فلسطين هي أرض المحبة والسلام، يجب أن تعلم جيدًا أنك استطعت أن تسكنني إلى الأبد رغم أنني لم أسكن فيك.
- فلسطين قلب أحبها الجميع، حفظ الله شعبه من كل شر وشر.
- فلسطين كذكرى، ومن نسيها في يوم من الأيام جن جنون الانتماء والوطنية.
أشعار عن فلسطين

باقة من أروع القصائد عن حب فلسطين والتي سنقدمها لكم بالتفصيل في السطور القليلة القادمة
كيت، حتى زوال الدموع .. صليت حتى تذوب الشموع
ركعت على ركبتي حتى تعبت من الركوع … سألت عن محمد فيك وعن عيسى
يا أورشليم، يا مدينة الأنبياء .. يا أقصر طريق بين الأرض والسماء
يا أورشليم يا منارة الشريعة .. أيها الولد الجميل بأصابعه المحترقة
عيناك حزينة يا مدينة العذراء .. يا واحة مظللة مر بها الرسول
حزن حجارة الشوارع .. حزين مآذن المساجد
وهناك قصيدة رائعة أخرى للشاعر الكبير “إيليا أبو ماضي” تقول
بيت السلام وارض الله
من الصعب على الجميع أن يحزنوا
فكانت مواعظ فلسطين مواعظ العلي
ولم تكن المقارنة بين العلي سهلة
بقينا صادقين معه كما لو كانت سيوفًا
هنا الكبد
كيف الكاري يزور أعيننا
هل تنظر حولك لتجعل عيوننا حمراء
ما مدى جودة الحياة للناس
هل تسد طرق السائل المنوي
بلدك في خطر
ووالدتها عرضة للفن
اليهود يريدون صلبهم
فلسطين ترفض الخضوع لنا
أنظر أيضا جمل عن فلسطين الحرة، كلمات مكتوبة عن فلسطين
صور من اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
وهنا في السطور التالية مجموعة رائعة من أروع الصور التي صممت لليوم العالمي للتضامن مع شعب فلسطين الفخور
صور من اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
وخلاصة القول إن هذا المقال يلقي نظرة تفصيلية على اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وهو يفعل ذلك بالفعل من خلال استعراض مجموعة كبيرة ومحترمة من أروع الصور والجمل والقصائد المكتوبة في فلسطين.
- ^ www.un.org، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، 11/30/2024