عندما تغيب الحجج والأدلة وتنتشر الشائعات وتضيع الحقائق، نحتاج إلى بناء معرفتنا الصحيحة من خلال بعض الأشياء، حيث أن الأدلة والحجج والأدلة هي أساس الحقائق وأساس المعرفة الصحيحة، في هذه الحالة هناك مباشرة الحل للحصول على الحقائق وبناء المعرفة الحقيقية.
جدول المحتويات
عندما تغيب الحجج والأدلة، تسود الشائعات وتضيع الحقائق، نحتاج إلى بناء معرفتنا الصحيحة من خلال

عندما تكون الحجج والأدلة مفقودة، نحتاج إلى بناء معرفتنا الصحيحة من خلال طرح العديد والمزيد من الأسئلة حول جميع جوانب وموضوعات الحياة والعلوم من أجل الحصول على الحجج والأدلة والابتعاد عن الشائعات وعدم فقدان الحقائق. ولكي يتمكن الإنسان أيضًا من بناء المعرفة الصحيحة، فإن السؤال أيضًا هو طلب لشيء أقل في المعرفة أو القدرة مما هو أعلى، ويتم استخدام هذه الشرح طريقة حتى يتمكن المستخدم من تلقي ومعرفة البيانات والمعلومات، و السؤال في أشكال مختلفة لطلب شيء ما. يتم ذلك من خلال استخدام أدوات طرح الأسئلة مثل
“من وماذا وماذا ولماذا وأين وسواء وكيف ولماذا” وما هو قريب أو مشتق من هذه الأدوات، حيث أن الإجابة على هذه الأسئلة محددة ومعروفة، مثل السؤال في كلمة “هل أنت” في كلام الله القدير “ولو شاء ربك لكان كل من على وجه الأرض يؤمن بالجميع ۚ فهل تجبر الناس على أن يكونوا مؤمنين” وتتحقق هذه المعرفة من خلال وجود الجواب على هذا السؤال، و يساعد هذا السائل في العثور على المعلومات والأدلة والهيكل والحقيقة، ويمكن استخدام السؤال لطلب شيء مثل “من فضلك أعطني الكأس”.
يعمم كل منهم أحدهما لشرح سبب حدوث شيء ما بينما يقرر الآخر أنه يحدث هو الفرق بين
ما هو الفرق بين السؤال والسؤال

قال الفلاسفة إن هناك فرقًا كبيرًا بين السؤال والسؤال لأن السؤال في شكل مختلف عن السؤال، مثل استخدام أدوات التساؤل مثل “من وماذا وماذا ولماذا وأين وكيف و “لماذا” وما يقترب منها أو يستدل عليها من هذه الأدوات، حيث أن الإجابة على هذه الأسئلة محددة ومعروفة.
السؤال معاكس للسؤال اجابته غير محددة ومعروفة بينما اجابته تتعلق بموضوع كبير ومفتوح والسؤال عن ذلك السؤال لم يغلق بعد والسؤال نقاش وتبادل حول مجموع. أو مشكلة فرعية، وهذه المشكلة بحاجة ماسة للدراسة والمناقشة، والسؤال له عدة محاور، ولكل من هذه المحاور طريقته في التفكير التي تميزه عن غيره، وهذه المحاور هي
- سؤال وجودي
- سؤال القيم
- مسألة المعرف
في النهاية، سنكون قد علمنا أنه في حالة غياب الحجج والأدلة، وتسود الشائعات، وفقدان الحقائق، نحتاج إلى بناء معرفتنا الصحيحة من خلال سلسلة من الأسئلة من أجل الحصول على الحجج والأدلة.