البستاني عبارة عن زارع من الأشجار، واسم الفاعل في هذه الجملة هو الغراس وفقًا لقواعد اللغة العربية، واسم الموضوع من الفعل الثلاثي وغير الثلاثي.
جدول المحتويات
ما اسم الممثل

اسم المفعول هو صفة مشتقة في حالة النصب تعطي معنى للحدث ولكنها لا تثبت ذلك.[1]
البستاني عبارة عن زارع من الأشجار، والموضوع في هذه الجملة هو الغراس

قواعد اللغة العربية التي تنطبق على الموضوع والهدف مختلفة، وبعضها يحتاج إلى التنفيذ والتطوير لمطابقة الجملة. في جملة البستاني زرع الأشجار. الاسم زارع، وليس كلمة بستاني، لأنه لا يفي بشروط تطبيق اسم الموضوع الخاص به
- الجواب البيان صحيح.
استخدام الاسم ونطقه

يتطلب تنفيذ اسم الفاعل تطبيق شرطين، أولهما أن يكون الاسم مصحوبًا بالتعريف، سواء كان ذلك في الماضي، أو في الحالة، أو في الاستقبال، وحتى لو سبقه. بالنفي أو السؤال، والشرط الثاني أن اسم الفاعل ليس له تعريف، وفي هذه الحالة يطبق عليه شرطان.
- يشير اسم الموضوع إلى الحالة أو الاستقبال.
- عندما يستند إلى نفي أو سؤال أو بيان حوله أو وصف له.
وتجدر الإشارة إلى أن اسم الفاعل يُعبر عنه حسب موقعه في الجملة ويتبعه موضوع أو كائن.
في نهاية مقالنا بعنوان البستاني الذي يزرع الأشجار، اسم الموضوع في هذه الجملة هو الغراس، وقد قدمنا تعريفًا تفصيليًا لاسم الموضوع وطرق تنفيذ اسم الموضوع مع تطبيق يتم التعبير عن شروط العمل وكيفية استخدامها باللغة العربية.