فالنبي الملقب بالذبيحة تعالى أعان رسله بالمعجزات، واختلفت المعجزات من رسول أو نبي إلى آخر، وكان الغرض الرئيسي والأساسي من هذه المعجزات هو تقديم الدليل القاطع من الله على الكافرين. مما يثبت صدق الرسل والأنبياء المرسلين إليهم وواجه الأنبياء باتهامات باطلة من شعوبهم.
حدثت المعجزات للأنبياء من خلال أفعال خارقة للطبيعة على أيدي الأنبياء. فمثلاً اليد البيضاء والعصا التي تحولت إلى ثعبان كبير كانت من معجزات نبي الله موسى عليه السلام والجمال معجزته والنبي الوحيد الذي لا تزال معجزته حتى يومنا هذا، هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
النبي الذي سمي ذبيحة هو

كما ذكرنا من قبل فإن سر الإعجاز هو أنها شيء غير عادي، والنبي الذي سمي الهدي هو نبي الله إسماعيل عليه السلام، وأعطيت له لقب النحر بسبب حقيقة أن والده إبراهيم عليه السلام كان على وشك أن يذبحها بأمر من الله، ويؤديها المسلمون مرة كل سنة هجرية، أي في عيد الأضحى المبارك.