قصص انجليزية للاطفال عن الرضا

يولد الأطفال وعقولهم تجهل الصفات الحميدة التي يجب أن تكون حاضرة في الشخص وكلما تقدموا فيه، خاصة عند النقطة التي يبدأون فيها، القيم الموجودة في الحياة مثل الصدق والأمانة والكذب أو القناعة والصفات الأخرى يحاول آباؤهم وأجدادهم زرع الخير فيهم ومحاولة التخلص من السيئ. أفضل طريقة لإنجاز هذه المهمة في هذه السن المبكرة هي إخبارهم ببعض القصص القصيرة وبما أن الأطفال يميلون بشكل غريزي إلى أن يكونوا أنانيين ولديهم كل شيء، عليهم أن يتعلموا الاقتناع وهناك العديد من القصص التي يمكن استخدامها، ومنهم ما يلي:
الإوزة التي وضعت البيض الذهبي

ذات مرة كان هناك مزارع فقير يعيش مع زوجته في قرية صغيرة، وذات يوم كان المزارع ذاهبًا لشراء أوزة واعتقد أن الإوزة ستضع البيض، وسيأكل هو وزوجته ثم يمكن أن تبيع. والباقي، للحصول على المال، أحضر المزارع الأوزة إلى منزله وبنى عشًا يمكن أن تضع فيه البيض.
وفي اليوم التالي في الصباح، ذهب المزارع إلى العش ليرى ما إذا كانت الإوزة قد وضعت بيضًا أم لا، لكنه فوجئ جدًا لأن الإوزة وضعت بيضة، لكنها كانت بيضة ذهبية. كان المزارع سعيدًا جدًا وذهب إلى سوق المدينة وباع البيضة الذهبية بسعر مرتفع. كل يوم كانت الإوزة تضع بيضة ذهبية ويبيعها المزارع حتى جنى ثروة كبيرة، ولكن كلما زاد ثراء المزارع وزاد ثراء بيع الذهب، أصبح أكثر جشعًا.
ذات يوم كان المزارع وزوجته يجلسان ويتحدثان وقالت المرأة: “إذا تمكنا من وضع كل البيض في الإوزة، فقد نصبح أكثر ثراءً عاجلاً”.
أجاب المزارع: “أنت على حق، لذا لا يتعين علينا الانتظار كل يوم حتى تضع الإوزة البيضة.”
في الواقع، قرر المزارع وزوجته فتح الإوزة وإدخال كل الذهب في الإوزة دفعة واحدة، وفي اليوم التالي ذهبوا إلى العش وذبحوا الإوزة وفتحوا الإوزة، لكن الصدمة كانت أنهم كانوا مثل الجميع وجد أوزة أخرى، لم يكن فيها بيض ذهبي.
ثم فقد المزارع وزوجته الإوزة، ولم يحصلوا على بيض ذهبي مرة أخرى، وأدركوا أنهم إذا انتظروا البيضة كل يوم، فلن يفقدوا الإوزة التي تبيض ذهباً.
ترجمة الأوزة الذهبية
ذات مرة كان هناك مزارع فقير يعيش مع زوجته في قرية صغيرة، وذات يوم كان المزارع ذاهبًا لشراء أوزة واعتقد أن الإوزة ستضع البيض، وسيأكل هو وزوجته ثم يمكن أن تبيع. والباقي، للحصول على المال، أحضر المزارع الأوزة إلى منزله وبنى عشًا يمكن أن تضع فيه البيض.
في اليوم التالي ذهب المزارع إلى العش ليرى ما إذا كانت الإوزة قد وضعت بيضًا أم لا، لكنه فوجئ جدًا لأن الإوزة وضعت بيضة، لكنها كانت بيضة ذهبية. كل يوم تضع الإوزة بيضة ذهبية ويبيعها المزارع لتحقيق ثروة كبيرة، ولكن كلما زاد ثراء المزارع وزاد ثراء بيع الذهب، أصبح أكثر جشعًا.
في أحد الأيام كان المزارع وزوجته يجلسان ويتحدثان وقالت المرأة: “إذا استطعنا أن نأخذ كل البيض في الإوزة، فقد نصبح أكثر ثراءً عاجلاً”.
أجاب المزارع: “أنت على حق، فلا داعي للانتظار كل يوم حتى تضع الإوزة بيضة”.
في الواقع، قرر المزارع وزوجته فتح الإوزة وإدخال كل الذهب في الإوزة دفعة واحدة، وفي اليوم التالي ذهبوا إلى العش وذبحوا الإوزة وفتحوا الإوزة، لكن الصدمة كانت أنهم كانوا مثل الجميع وجد أوزة أخرى، لم يكن فيها بيض ذهبي.
ثم فقد المزارع وزوجته الإوزة، ولم يحصلوا على بيض ذهبي مرة أخرى، وأدركوا أنهم إذا انتظروا البيضة كل يوم، فلن يفقدوا الإوزة التي تبيض ذهباً.
الكلب والعظام

عاش كلب ضال في بلدة صغيرة، وذات يوم كان الكلب يقف أمام دكان الجزار وظل ينبح، وأعطاه الجزار عظمة طرية ليأكلها. كان الكلب متحمسًا، والتقطه ووجد مكانًا بعيدًا للاستمتاع به.
ثم جلس الكلب على النهر وبدأ يأكل العظم وأثناء مضغه نظر إلى أسفل النهر وكان متفاجئًا جدًا برؤية كلب آخر ينتزع عظمًا ويأكله، وأن الكلب لم يكن يعلم أن هذا انعكاس له. في النهر تمامًا مثل المرأة.
وأراد الكلب الجشع أن يأخذ تلك العظم بعيدًا عن الكلب الآخر أيضًا، ففتح فمه لينبح على انعكاس صورته في المرآة، على أمل إخافة الكلب الآخر، وهرب بعيدًا وأخرج العظم من فمه لذلك كان سيفعل ذلك، وحصل على تلك العظام أيضًا، ولكن عندما فتح فمه للنباح، سقط العظم من فمه وسقط في النهر، وبالتالي فقد الكلب العظم الذي كان لديه بسبب جشعه وعدم اقتناعه، وهكذا جوع مرة أخرى.
ترجمة قصة الكلب والعظام
في بلدة صغيرة كان يعيش كلبًا ضالًا، وفي أحد الأيام وقف الكلب أمام جزار وظل ينبح، وأعطاه الجزار عظمًا طريًا ليأكله.
ثم جلس الكلب على النهر وبدأ يأكل العظم وأثناء مضغه نظر إلى أسفل النهر وكان متفاجئًا جدًا برؤية كلب آخر يأخذ عظمًا ويأكله، ولم يكن الكلب يعلم أنه انعكاسه. في النهر تمامًا مثل المرأة.
وأراد الكلب الجشع أن يأخذ تلك العظم بعيدًا عن الكلب الآخر أيضًا، ففتح فمه لينبح على انعكاس صورته في المرآة، على أمل إخافة الكلب الآخر، وهرب بعيدًا وأخرج العظم من فمه لذلك كان سيفعل ذلك، وحصل على تلك العظام أيضًا، ولكن عندما فتح فمه للنباح، سقط العظم من فمه وسقط في النهر، وهكذا فقد الكلب العظم الذي كان لديه بسبب جشعه وعدم اقتناعه، وهكذا جوع مرة أخرى.