عندما عصيت قبيلة دوس ورفضت دخول الإسلام، انقسم العرب إلى قبائل في فترة ما قبل الإسلام وكانت القبيلة الأكثر انتشارًا في ذلك الوقت، مما أدى إلى تدمير بعضهم وانتشار الحروب في ذلك الوقت.
جاء الإسلام لتوحيد كلمة العرب، وإرشادهم على الصراط المستقيم، وإبعادهم عن كل ما يتعلق بعصر ما قبل الإسلام من خصائص مدمرة للإنسان. فأرسل الله لنبيه محمد برسالة واضحة، وجعل منه الوسيلة التي ينشر بها هذه الرسالة، مع الصحابة الكرام عليهم السلام، ومن القبائل التي أراد الرسول أن يدعوهم إلى الإسلام. قبيلة دوس عندما عصت قبيلة دوس ورفضت اعتناق الإسلام.
عندما عصت قبيلة دوس ورفضت دخول الإسلام،
سار الرسول على الدعوة الإسلامية لجمع أكبر عدد من القبائل وتوحيد كلمتهم في ظل دين الله الحق، وفي مثل هذه الحالات، كان النبي صلى الله عليه وسلم يذهب إلى هذه القبائل بنفسه ويدعوها للانضمام. لينضموا إليه في دين الله، وإذا عصيت قبيلة دوس ورفضت الدخول في الإسلام دعاهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالهداية.