صفوا كيف كانت لحية الرسول صلى الله عليه وسلم، ورأسه وشعره: كان طويلاً، ذو أهمية كبيرة، وشعره شديد السواد، وشعره ليس مجعداً على القطة أو على الحارس. الحبار، كان رجلاً مجعدًا مع قليل من الانحناء، وأحيانًا كان شعره يصل إلى منتصف أذنيه، وأحيانًا كان يصل إلى شحمة أذنه أو بين أذنيه وعنقه، وكان طوله طويلًا لدرجة أنه يلتقي بكتفيه إذا كان كذلك. بعد فترة طويلة من الحلاقة. افترقها في منتصف الرأس. مات دون عشرين شعرة بيضاء على رأسه ولحيته.
صف ما كانت لحية الرسول صلى الله عليه وسلم؟
كان الحاجبان والعينان على النحو التالي: جبهته: جبهته عريضة (جبهته ممتدة في الطول والعرض) وحاجبه مسطحان: كان حاجبيه قويتين، مقوسين، ومترابطين قليلاً، ولا يمكن رؤية علاقتهما. إلا إذا كان مسافرا من أجل غبار الرحلة بينهم وعرق الغضب في عينيه. كان طويلًا وعينين، وخناجر، وعينان داكنتان للغاية، وعروقه بيضاء ضاربة إلى الحمرة، رقيقة حمراء)، وكانت هذه إحدى علامات نبوته.
سؤال: صفوا كيف كانت لحية الرسول صلى الله عليه وسلم
لحيته: كانت لحيته جيدة، وله لحية كثيفة (كثرة الشعر)، ومؤخر رقبته (الشعر الذي يظهر تحت الشفة السفلى وفوق الذقن) كان بارزًا وبياض لؤلؤي من حوله.