اقارن بين الماء الطهور والماء النجس من حيث التعريف

بحكم التعريف أنا أقارن الماء النقي بالماء النجس، فالماء النقي هو الماء الذي بقي في مصدره ولم يتغير لونه أو طعمه أو رائحته، بغض النظر عما إذا كان ينزل من السماء أو الأرض، مثل: مياه الأمطار، مياه البحر، مياه الينابيع وغيرها من مصادر المياه النقية الطاهرة النجسة، أي: نجس، والماء النقي نوعان: طاهر في ذاته، مطهر للآخرين، أي: الماء المطلق، أي: الشخص الذي يفعله بنفسه غير ملتزم. إلى القيد الضروري: (نقي) هو طاهر في نفسه لا يطهره الآخرون.مثال: ماء الورد، والماء النقي هو كل الماء الذي يبقى على حالته الأصلية ولا يغير لونه أو رائحته أو لونه له طعم. مثل: مياه الأمطار أو المياه التي تأتي من الأرض والمياه التي تأتي من البئر وتبقى ساخنة بالفعل دون تغيير قولين: د. الأول: الطهارة والنقاء والطهارة، وهذا ما يقوله جمهور الحنابلة والمالكية والشافعية، والقول الثاني: الطهارة طاهرة وهي المذهب الحنفي.

مقارنة بين الماء النقي والمياه غير النقية كما حددها التعريف؟

الماء النجس: وهو ما يغير لونه أو طعمه أو رائحته بقليل من النجاسة سواء كان ماء أو بكثرة، ويعتبر أنه لا يجوز التطهير به. الماء أو نقاوته على الأصل، أي الطهارة هي أصل الطهارة، وإذا اشتبه في نجاسة الماء النقي ولم يجد غيره وجب عليه الوضوء على مذهبه السائد فيه. الطهارة، وإذا اشتبه في أن الثوب النظيف نجس أو ممنوع ولم يجد غيره فعليه أن يبذل الجهد ويصلي ما يراه مطهرا، وصلاته صحيحة بإذن الله طهارة.

سؤال: مقارنة بين الماء النقي والماء النجس بمعنى التعريف

الجواب: تنقية المياه: تعريفها: الماء الذي لم يتغير بسبب التلوث، الماء النجس، تعريفه: الماء الذي تغير لونه أو طعمه أو رائحته بسبب التلوث، سواء كان قليلًا أو كثيرًا من الماء.

Scroll to Top