لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم بالطويل البائن، معني البائن

ألم يكن النبي صلى الله عليه وسلم لا يصلح على المدى البعيد؟

هو رجل يغسل من الخارج وجه أبيض أي أبيض نقي بين الحاجبين كأنه لامع، حسن الخلق دون أن يلاحظه أحد، أي أنه لم ينفصل بسبب صغر الرأس، خفة أو رقة في الجسد، ولم يتعب قط من ثوغلا: بطن كبير، وسيم وقوام قوي، كان ضعيفًا في عينيه، داكنًا مثل العينين، وفي شفتيه كان ناعمًا طالما الرموش والداخل. تلألأ حلقه طويلًا، وفي شفتيه كان لطيفًا مثل طول الرموش، وفي لحيته كان كحل كثيف أجش، وفي لحيته كان كحل كثيف، أجش، قرون ساتان، أجش: في الحاجبين منحنيان. الطول والامتداد والقرن متصل بالحاجبين، فعندما يصمت يكون له كرامة، وعندما يتكلم يرتفع ويمجد في روعة أجمل وأروع الناس من بعيد، أجمل وأجمل من القرب، منطق حلو.

ألم يكن النبي صلى الله عليه وسلم لا يصلح على المدى البعيد؟

جسده: كان فاخرا وممجدا، ومن رآه بحدس رهيب ومن اختلط بالمعرفة أحبه، كان رجلا كبيرا، ليس كبيرا ولا صغيرا، وكان أطول، ولم يذهب مع أي من هؤلاء. إلا أنه كان طويل القامة ولم يجلس في تجمع دون كتفه أعلى من أولئك الجالسين، كان لديه شخصية معتدلة، وجسم جيد، وجسم صلب، واستنارة مجردة (لم يكن). اهرب من جسده).

سؤال: لم يدم الرسول صلى الله عليه وسلم طويلاً فالمعنى واضح

الجواب: يعني طويلا جدا

Scroll to Top