ما هي الدوافع لنشر وإبراز وجذب الانتباه والتنبؤ بالإشاعات العدوانية، فالشائعات هي رسالة أو قصة أو حدث ينقله الناس دون تمحيص أو تحقق، وغالبًا ما يتم تضخيمه بمبالغة كاذبة – تشويه الوعي المعرفي و التحيز هنا يعني زيادة ميل الناس إلى تزوير الحقائق أو إخفاء أجزاء منها، مما يزيد من غموض الأشياء رغم إعلانها أو جزء منها، بالإضافة إلى ضعف المصداقية في التصريحات والرسائل المعلنة وتناقضها مع واقع. 2- رغبة الناس في معرفة المزيد وفتح شهيتهم لسماع المزيد والمزيد من الرؤى غير المألوفة.
ما هي الدوافع لنشر وإبراز وجذب الانتباه والتنبؤ بالإشاعات العدوانية؟
في الآونة الأخيرة، تعرضت الدولة المصرية لعدد من الشائعات والأكاذيب عبر منصات التواصل الاجتماعي، وانحصر السؤال الذي يشغل روح الجماعة المصرية في سبل مواجهة هذه الشائعات والتعامل معها والاستناد إليها في الإجراءات القانونية. تتمثل في إحالة الشائعات إلى محاكم أمن الدولة باعتبارها السلطة المختصة في حالة رغبة الجهات المختصة في صياغة قوانين لتشديد العقوبات على نشر الشائعات وبثها.
سؤال: ما هي دوافع نشر وإبراز وجذب الانتباه والتنبؤ بالإشاعات العدوانية؟
الجواب: العدوان: نحو هدف الشائعات لتصفية السمعة أو تغيير مواقف الناس تجاهها أو لإثارة الخوف، وهذا يحدث غالبًا ضد المشاهير أو الجماعات ؛ وتشير الإشاعة إلى احتمالات مستقبلية تؤمن بها الشائعات. سيحدث حالما يستعد. اختبار الأشخاص وظروف استقبالهم: الشائعات هنا أشبه باختبار البالون لمعرفة كيف يتفاعل الناس مع حدث معين عندما يكون من المفترض أن يكون كذلك، تحذير: يبدو أن صانع الشائعات أو صانع الشائعات كان ولا يزال من الداخل المصادر أخبار مهمة لا يعرفها الآخرون