حال المؤمن في السراء

إن حالة المؤمن في الرخاء، فإن خدام الله المخلصين لهم العديد من الصفات التي تتجلى في سعيهم لتحقيق الأمانة والحفاظ عليها، يصيب المؤمن بأخطر محنة ليرى ما إذا كان صبورًا على وصية الله سواء كانت كذلك أم لا، على المسلم أن يرضي بحكم الله وقدره ويعمل بأوامر رسولنا الكريم.

جدير بالذكر أن للمسلمين ست صفات تقودهم إلى النجاح والنجاح، والعجيب أن عمل المؤمن أن قضيته هي كل شيء عنده، وهذا ليس لأحد إلا المؤمن. بالنسبة له وحين يصيبه مصيب يصبر وينفعه ويبقى معه الآن في حل مسألة حالة المؤمن في السراء.

وحال المؤمن في السراء هو الجواب

وحال المؤمن في السراء هو الجواب
وحال المؤمن في السراء هو الجواب

المسلم الصادق شاكرا لربه في الرخاء، وصبر على الشدّة، وقوي إيمانًا، ورضيًا بقضاء الله وقدره، ومراعيًا لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: فالمؤمن على كل حال خير له، وهذا ليس لأحد إلا المؤمن. فبالنسبة له، وحين يصيبه مصيبه، يصبر، ويكون ذلك في صالحه. يقرأ المؤمن في السراء ما يلي:

  • والمؤمن ممتن لربه في الرخاء، ويصبر على الشدائد، ويقوى في الإيمان، ويقتنع بأمر الله وقدره.
Scroll to Top