يدخل الصائمون الجنة من كل باب
نحن الآن في شهر عظيم ومبارك، وهو شهر رمضان، شهر الصيام والوقوف وتلاوة القرآن، وشهر الغفران والصدقة، وشهر الصدقة والصدقة، وشهر البوابات. الجنة تفتح، تتكاثر الحسنات وتتكلم العثرات، شهر تستجاب فيه الدعاء، وترفع الدرجات فيه مغفرة، وسيئات، شهر فيه الله سبحانه وتعالى كل أنواعه. من النعم على عباده وهدايا لأولياءه، وهو الشهر الذي جعل الله الصوم فيه ركنًا من أركان الإسلام.
يدخل الصائمون الجنة من كل باب

والصوم مكتوب لنخافه سبحانه. وهذا دليل على أن الصيام من أسباب التقوى، والتقوى: طاعة الله ورسوله بعمل ما أمر به، وما نهى عنه من الإخلاص لله، والهجر، والمحبة، والشهوة، والخوف، فهو قربان منه. وربه سبحانه وتعالى وسيلة قوية للتقوى في سائر شؤون الدين والدنيا.