هل يجوز أن يرحم الكافر بعد موته؟
الرحمة هي لطف الله تعالى واستغفاره وتقديره للمسلم الذي آمن بدين الإسلام وقال أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ولا يسمح للكافرين بذلك. أن يرحم لأنه على قيد الحياة، كان يعلم وعلم أنه من دينه، وهذا من جهنم، وبالتالي لا رحمة له، ولا يجوز موته سواء كان حيا أو ميتا، ليكون هو نفسه رحمة، و يجوز للكافر أن يصلي عليه بالرشد والصحة لا بالرحمة.
هل يجوز أن يرحم الكافر بعد موته؟
وبتوجيه من الرسول صلى الله عليه وسلم أن يستأذن ربه أن يستغفر لأمه وأن يدعو برحمته، فلماذا أذن الله تعالى له وماتها؟ عن جهل ماتت من دين أهلها وعبدت الأصنام، فهذه هي أم الرسول فما غيرها، ولا يجوز الإساءة إلى الكافر لأنه قد يأخذ أجره من الله بسببه. الأعمال، طلب الرسول من الله تعالى أن يزور قبر أمه فأذن له، لكنه قال له: لا تصلي لها برحمته.
الجواب الصحيح: لا يجوز أن يرحم الكافر بسبب اختلاف الدين.