من أشهر العلماء الذين ألفوا كتباً تجاوباً مع المجدد، البدعة عبادة حديثة لا تتضمن شريعة ولا دين، وأي بدعة تعتبر مضللة، وقد عرف الإسلام الكثير من العلماء الذين يعيشون فقط حياتهم المكرسة للدفاع للدين الإسلامي كل خطر يهدد هذا الدين ويهدد انتشاره. أثناء دراسة الدين الإسلامي بعمق وتأليف كتب تجمع معلومات صحيحة مختلفة، كان نجاح هؤلاء العلماء واضحًا في تجاوب المستشرقين والمتابعين للإسلام، والآن سنجيب عن أشهر العلماء المذنبين الذين ردوا على تأليف الكتب على المبتكرون.
من أشهر العلماء الذين ألفوا كتباً تجاوباً مع المبتكر

لقد عرّفنا البدعة بأنها كل العبادات المبتكرة حديثًا التي لم يفرزها الشريعة، وهذه البدعة تعتبر مخالفة للسنة، فهي أمر محدث لم يفعله الصحابة ولا أتباعهم بدليل على ذلك. ما يقوله الإنسان خطأ دون دليل من السنة، والآن سنتحدث عن أشهر العلماء الذين ألفوا كتباً رداً على التجديد.
- سؤال: من أشهر العلماء الذين كتبوا كتباً تجاوباً مع مبتكر
الإجابات:
- محمد بن ادريس الشافعي.
- محمد بن إسحاق بن ترك الأهلي.
- أبو عبيدة القاسم بن سلام الخراساني.
- عمرو بن عثمان الشيرازي.
- المقرئ الكوفي المفضل الظبي.
- خليل بن أحمد الفرهيدي.
- عبد الرزاق بن همام الصانع