يضاعف الله الحسنات ويجازيهم بالحسنات. ومن خصال المسلم الحقيقي الأعمال الصالحة والخير. وقد أوضح لنا في القرآن الكريم والسنة النبوية كل ما يتعلق بالمؤمن بالأفعال، أو أن للمسلم داعية عنه. يؤمن المؤمن الصادق أن الله يجازيه خيراً في كل ما يفعله دون حياته الدنيوية، لأن الخير الذي يفعله في الدنيا سيحصده في النهاية، وقد وعد الله الصالحين بقصة خرافية والمنكوب بالنار. .
الله يكثر الحسنات ويكسب الحسنات.

لقد وعد الله المسلمين بالجنة وأشرفهم في الدنيا، فكل إنسان يستطيع في قراراته في الدين، من خلال الأفعال التي يفعلها، وأقول إنه يقود نفسه إلى الجنة أو الجحيم، إن الأعمال في هذا العالم هي ما يقود كل مسلم إلى الجنة وكل فاسق إلى النار.
- حل السؤال: سبعمائة حسنة