موقع ترينداتي عن المجتمع العربي وكل ما يتعلق بالمتابعين وفي هذا المقال يجيب على كل ما يدور في أذهان المواطنين عن تاريخ أصحاب الأخدود والدروس المستفادة من التاريخ مختلفة تمامًا عن كل شخص. القصة التي تقرأها، هذه القصة تعبر عما يحيط بنا وتبحث عن الواقع في كثير، وأصحاب الأخدود قصة علينا استغلالها لأنها محفورة بالفعل علينا وعلينا أن نحترم كل ما نفعله ونخبرنا بذلك قصة.
جدول المحتويات
قصة صاحب الأخدود

- من هم أصحاب الأخدود؟ هم آخر المجتمع الذي هو مجتمع الحمير وهو زراع بن التبان المشهور أسعد الحميري المعروف باسمه النواس.
- كان هذا الملك من أصل يهودي، وكان لديه العديد من رعاياه من المسيحيين، وفي أحد الأيام سار إليهم بجيش كبير من قبيلة حمير.
- أجبرهم على ترك دينهم وأعطاهم خيار الاستسلام أو القتل.
- لذلك قرروا جميعًا التحلي بالصبر عندما كان القتل جارًا، كما قال، فقدوا الأخاديد لهم وألقوا بها عليهم.
- واشتعلت فيهم النيران عندما احترقوا جميعًا وماتوا.
- وكان عددهم عظيما جدا، أكثر من سبعين ألفا، ونظر إليهم الملك وكل حاشيته ورأوا عددهم.
- وقيل أن أصحاب الأخاديد هم الذين سقطوا في الشق وماتوا. كانت الأخاديد التي حفروها.
- وجاء في القرآن الكريم أن أصحاب الأخدود قتلوا.
- أي أن أصحاب الأخاديد قد لعنوا بأفعالهم الشنيعة، وهم الذين حفروا هذه الأخاديد، وهم الذين أشعلوا النار في المؤمنين بها.
دروس من هذه القصة

- أهمية التعليم الجيد لأطفالنا.
- لإثارة المبادئ الدينية الكاملة في قلوب أبنائنا وتعليمهم الصواب والخطأ.
- وأن نضع التربية الصحيحة في نفوس أطفالنا ونعلمهم أن اللغة الصحيحة هي ما يدور حوله الأدب والأخلاق الفاضلة.
- الحذر الشديد من الكذب والنفاق، فهما من عمل الشيطان، ونحن لا نفعله أبدًا.
- احذروا كلامنا من اولادنا.
- قصة صاحب الأخدود والدروس المستفادة منه وتلك القصة يجب أن تستخلص منها دروسًا.
- ولاتباع الحكمة، لنقول قبل أن نتحدث إلى الصغار، وبهذا نكون قد أنهينا هذه القصة.
العلامات: مالك، الأخدود، المستفادة، التاريخ، بما في ذلك الدروس