يتعامل موقع تريندات مع جميع الموضوعات وأنواع الثقافة المختلفة وينقل الحدث من لحظة إلى أخرى بكل احترافية واحترافية وعلى مسافة متساوية من الجميع.
قصة رعب قصيرة أخرى 2024 هذه القصة التي توشك على قراءتها هي قصة حقيقية وقد حدثت بالفعل لمالكها المسمى طارق وهي قصة مليئة بالتشويق والإثارة. سوف تتعرف على هذه القصة الرهيبة بالتفصيل.
يمكن أن تكون مهتماً بـ: Romantic Stories 2024 .. قصة سناء
جدول المحتويات
أحدث قصة رعب قصيرة 2024

The Last Horror Short Story 2024 صاحب هذه القصة المثيرة هو طارق الشاب الذي حدث له مباشرة بعد تخرجه من الكلية ودرس في الكلية التجارية وتخرجها ووجد وظيفة تناسبه لكنه لم يفعل. لا يجدها، وكان ينام في الصباح ويبقى مستيقظًا في الليل.
طارق يغادر المنزل ليلاً

استيقظ طارق ظهرًا كالمعتاد وكان جالسًا أمام التلفزيون، في ذلك الوقت كان الجميع نائمين في المنزل وبعضهم ذهب إلى المدرسة في الصباح الباكر والبعض ذهب إلى العمل وكان طارق جالسًا بمفرده وكان يشعر بالملل الشديد لذلك قرر طارق الذهاب إلى شاليه والده الذي يذهبون إليه في الصيف للاستمتاع بإجازة الصيف.
ذهب طارق إلى الشاليه في منتصف الليل

أخذ طارق مفاتيح سيارته وهاتفه وتوجه بسرعة كبيرة إلى الشاليه، ثم وصل إلى الشاليه وكان الجو هادئًا جدًا لأن أهالي الشاليهات المجاورة يأتون إليه خلال العطلة الصيفية وهذه المرة. كان العام هادئًا جدًا وعندما وصل لم يكن هناك سوى صوت أمواج المحيط وكان المكان مليئًا بالظلام والظلام ولم يكن هناك إضاءة سوى ضوء القمر البسيط وكان هناك حارس أمن خاص للشاليه. لكنه لن يكون حاضرا في هذا الوقت.
رسالة مجهولة

نزل طارق من السيارة، وذهب إلى الشاليه، أشعل النور، ثم ترك هاتفه ومفاتيح السيارة ودخل المطبخ وجوع، وطبخ لنفسه شيئًا وأحضره ليأكله أمام التلفاز، جلس. down to eat ثم نظر إلى الهاتف ووجد رسالة تم إرسالها إليه عبر البلوتوث وتم الاتصال به: “لقد فوجئ الضيف طارق بهذه الرسالة حيث لا يوجد أحد في الجوار للتواصل معه عبر البلوتوث وإرسال هذه الرسالة إليه وإلى المكان فارغ.
قد تكون مهتمًا بـ: – قصص خيالية قصيرة ومتعمدة
كان طارق فضوليًا بشأن هذه الرسالة وفتحها ليجد أنها كانت صورة له منذ فترة وهو جالس أمام التلفاز ويأكل. لم يتمكن من العثور على أي شخص داخل الشاليه ثم خرج من الشاليه واعتقد أن جاره هو الذي أخذه من وراء الزجاج.
ظل يبحث في الكوخ لكنه لم يجد أحدًا وفكر للحظة أن المرسل كان أحد أصدقائه الذين كانوا يمزحون معه بإرسال هذه الصورة، لكن بعد أن فكر طارق أدرك أنه لم يخبر أحدًا بعد. ذهب إلى شاليهها.
من كان محرر الصور؟

عاد طارق إلى الشاليه بعد أن بحث عن المصور ولم يجد أحدًا، وبعد فترة تفاجأ برسالة أخرى وكانت صورة لكنها التقطت أثناء مغادرته الشاليه وأثناء بحثه. كل من التقط الصورة الأولى في الشاليه خرج من الشاليه مرة ثانية ليرى مرة أخرى وذهب إلى المياه التي كان يبحث عنها وفكر في وجود صديق يصطاد هناك، لكنه لم يجد أحدًا. . في البحث فقد الأمل وعاد إلى الشاليه.
في الطريق إليه سمع صوت التلفاز يتضخم بصوت عالٍ، فركض نحوه بسرعة ولم يجد أحدًا داخل الشاليه ورأى شخصًا بالخارج في سيارته أطفأ وأضاء المصابيح الأمامية. ومع ذلك، من السيارة، لم يستطع رؤية ما بداخل السيارة، لكن المصباح كان مرتفعًا، فوجد شخصًا يخرج من سيارته مرتديًا عباءة سوداء وطويلة.
كان وجهه أزرق وعيناه مفتوحتان على مصراعيه فسقط على الأرض وخاف طارق من هذا المشد لكنه حاول ألا يظهر خوفه وذهب إلى السيارة وسأل هذا الرجل من أنت لكن الرجل لم يجب بعد ذلك نهض واستدار ومشى قليلا ثم اختفى وبعد رؤية طارق تأكد أنه ليس بشرا فذهب إلى الشاليه وأخذ هاتفه ومفاتيح سيارته وغادر.
قد تكون مهتمًا بـ: – قصة الفيل الطيب .. قصص أطفال مميزة
العلامات: الأحدث، الرعب، التاريخ، باختصار