صفحة تريندات تدور حول المجتمع العربي وكل ما يتعلق بالمتابعين، وفي هذا المقال يجيب على كل ما يدور في أذهان المواطنين عن ضرر المسكنات للحامل والجنين، ويحذر الأطباء دائمًا من تناول الدواء. مسكنات الألم والأدوية أثناء الحمل، لأنها يمكن أن تؤثر بشكل خطير على صحة الجنين. خوفا من تناول أدوية غير مناسبة أو قد تسبب مشاكل صحية للجنين.
آثار المسكنات على الجنين

- الأشهر الثلاثة الأولى هي فترة تكوين جسم الجنين.
- تناول المسكنات خلال هذه الفترة يدخل في تكوين أعضاء جسم الجنين.
- وهذا يؤدي إلى تشوهات جنينية، وهي أخطر مراحل الحمل.
- في المرحلة المتوسطة بين الشهرين الثالث والسادس، تكون هذه المرحلة أقل خطورة من سابقتها.
- ولكن حتى عند تناول المسكنات يجب أن يتم ذلك بعد استشارة الطبيب لتلافي حدوث تشوهات بالجنين أو موت الجنين.
- في الفترة الأخيرة من الحمل، تتشكل الأعضاء والأعضاء التناسلية للجنين.
- وتناول مسكنات الألم خلال هذه الفترة يمكن أن يؤدي إلى موت الجنين.
- أو التخلف العقلي أو مشاكل الدماغ.
تأثير المسكنات على الحامل والجنين

- لا تتناولي أي نوع من المهدئات أثناء الحمل، خاصة في منتصف الشهر الثالث إلى السادس، لأنها أدوية غير آمنة تمامًا.
- تعتبر مسكنات الآلام من أخطر الأدوية التي يجب تناولها خلال الأشهر التسعة من الحمل حيث تؤدي إلى وفاة الجنين والعديد من الأضرار الأخرى، ويمكن استخدام الطرق الطبيعية لاستبدالها في حالة آلام البطن أو الصداع.
- هناك العديد من أنواع الأعشاب التي تسبب ضررًا كبيرًا للجنين أثناء الحمل ولا تعرف الكثير من النساء ذلك لأنهن يعتقدن أن الأعشاب مفيدة حتى عندما يمكن أن تؤدي إلى الإجهاض أو موت الجنين.
- تعتبر مضادات الاكتئاب من أخطر أنواع العقاقير، والتي إذا تم تناولها أثناء الحمل يمكن أن تسبب تشوهات الجنين وحتى وفاة الجنين.
- يمكن لبعض أنواع لقاحات السفر، مثل لقاحات الملاريا، التي يتم تناولها أثناء الحمل أن تسبب ضررًا كبيرًا للأم والجنين.
- إذا كانت الأم تعاني من الحساسية، يجب التوقف عن تناول أدوية الحساسية أثناء الحمل لأنها ضارة بالجنين وغالبًا ما يتم استبدالها بالماء لتهدئة الخطورة.
- مثل هذه العدوى خلال أشهر الحمل أمر طبيعي وشائع، لكن يجب عدم تناول أي دواء إلا بعد استشارة الطبيب حتى لا يسبب ضررًا جسيمًا للجنين.
- هناك العديد من التغيرات الهرمونية أثناء الحمل التي يمكن أن تؤدي إلى ظهور حب الشباب، لذلك يجب عدم تناول أي دواء أو دواء وتركه، وسوف يختفي تلقائيًا بعد الولادة.
- في حالة الإصابة بنزلة برد أو نزلة برد، لا يلزم استخدام الأدوية أو الأدوية، ويفضل استخدام الوصفات الطبيعية التي لا تضر به، حتى لا تضر بالجنين ولا تسبب تشوهات.
الكلمات الدليليلة: ضرر، حمل، مسكن للآلام، للجنين