خطاب يصف المشاركة بالأمر والإهمال، فاللغة العربية في فصاحتها وبلاغتها تعود إلى القرآن الكريم، حيث نزل القرآن الكريم باللغة العربية على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهو في غار الله. حراء حيث نزلت بلغة عربية فصيحة.
تحدى الله تعالى الناس أن يخرجوا بمثال منها أو حتى بآية، لكنهم فشلوا فيها، حيث تغيرت اللغة العربية في كثير من الأماكن مع انتشار الإسلام، واستمرار الفتوحات الإسلامية، والاستجابة من رسالة المشاركة بها. التواطؤ والإهمال يدل عليه المقال التالي.
حل السؤال في خطاب يصف المشاركة بالترتيب والاسترخاء

من المعروف أن حروف التعاطف تنتمي إلى الأحرف التسعة للغة العربية، مع ستة أحرف تعاطف ترمز إلى الشراكة بين كل من النوع والمتعاطف من حيث التركيب والحكم، ثم الإجابة النموذجية على حرف تدل على المشاركة بالاتفاق والإهمال والحروف:
- ثم.
- أو.
- الفا.
- محرج.
- حتى في.
- الأم.