في ظروف المفترس، يعتبر الصيد من المهن التي حللها الإنسان، وهو نشاط عرفه الإنسان القديم لأنه كان يعتمد عليه في طعامه اليومي وتغذيته للبقاء على قيد الحياة، ومارسه من خلال اصطياد الحيوانات البرية المختلفة. فريسة مثل الطيور والحيوانات البرية الأخرى ثم تأكلها.
لا يقتصر البحر على الحيوانات البرية والطيور فقط، بل امتد ليشمل جميع أنواع الحياة البحرية، والتي يعتمد عليها غالبية سكان المدن الساحلية بالمحيطات والمسطحات المائية المختلفة باستخدام مجموعة من الأدوات التي لديها تطورت على مر السنين وتحدثت بلغة المفترس.
أحد شروط الحيوانات المفترسة هو الحل

سمح الله بالصيد وأجازه في القرآن الكريم بشروط تتعلق بالصيد والصياد، وتعتبر الفريسة من الأدوات التي استخدمها الصياد ولا يزال البعض يستخدمها حتى يومنا هذا، وهي واحدة من ظروف المفترس.
- ليكون مدربا.
- قبض، هذا مؤلم.
- لا يوجد مفترس آخر ينضم إليه في المطاردة.