بين التطرف والاعتدال، هناك ضوابط منتظمة وقانونية تهدف إلى تقييد حرية الحركة قولاً وفعلاً، وتعتبر الوسطية دينًا إسلاميًا، وبصفتنا الرسول محمد، فإن صلاة الله وسلامه دائمًا من أهم اهتمامات أفعالنا. حثنا على قبول الاعتدال وعدم التسامح أو عدم التسامح مع قضية المياه، لأن التطرف يعمل على تفاقم المشكلة وإيجاد طريق مغلق للحل، حيث أن الالتزام بالاعتدال من الأمور المرغوبة التي يتطلب منا الدين الإسلامي الالتزام بها. للدعوة إلى الابتعاد عن التطرف الذي يؤدي إلى الدمار.
هناك ضوابط منتظمة وقانونية بين التطرف والاعتدال، الهدف منها تقييد حرية التنقل قولاً وفعلاً.
الواسطة هي شيء مهم في حياتنا اليومية لأن الاعتدال يقودنا إلى الفهم والعيش حياة كريمة. لذلك نهى الإسلام والرسول محمد صلى الله عليه وسلم الابتعاد عن المواقف المتشددة، لأن هذا يضر بالبنية الاجتماعية للناس ويؤدي إلى تفاقم المشكلة وليس إلى حل، لذلك يجب أن نلتزم بهذا ما دين. يملي: الإسلام من حيث الوسطية في كل ما نطيعه. الجواب: بين التطرف والاعتدال، هناك ضوابط نظامية وقانونية تهدف إلى تقييد حرية الحركة قولاً وفعلاً.