مع تولي دور المفكر النقدي، فكرت في مشكلة التلاعب بالأماكن العامة، بدلاً من التلاعب بالأماكن العامة والمرافق العامة والحدائق وقطع الأشجار والكتابة على الجدران. يشرح الدين وعلماء النفس هذه التصرفات العبثية للجهل، فمن المؤكد أن الجو العائلي المشحون ينعكس في سلوك الأطفال داخل المجتمع، وفي القضاء على هذا الخطأ في الأطفال، يجب أن يأخذ على عاتقه أن يصنع أطفاله. التعليم المسؤول والتعامل مع الممتلكات سنتحمل المسؤولية عن ذلك يوم القيامة.
أقوم بدور المفكر النقدي وأفكر في مشكلة التلاعب في الأماكن العامة وليس كذلك

يعتقد المثقفون أن ديننا الإسلامي يأمرنا بالمحافظة على الطرق العامة والأماكن العامة ويدعوننا لعدم التلاعب بها، وللأسف هناك الكثير منا غير مهتمين بهذا الأمر وتعاليم ديننا الإسلامي في هذا الأمر، وبالتالي هم لا نؤذي أنفسنا فحسب، بل بالمصلحة العامة.