كل ما يحبه الله ويرضاه من الاقوال والاعمال,الظاهرة والباطنة

كل ما يحبه الله ويسر به أقوالاً وأفعالاً ظاهرياً وباطناً، فلا شك أن أفعال وأقوال المسلم يجب أن تكون متفقة مع إيمانه الداخلي، وذلك لتحقيق درجة الإيمان بالله تعالى. للوصول إلى القلوب والأطراف التي تخرج المسلم من دائرة المنافقين الذين يظهرون للناس نقيض ما فيهم، كيف يهددهم الله تعالى بآلام شديدة يوم القيامة، وفي ضوء ذلك سنجتاز هذا. مقال للحديث عن كل ما يحبه الله ويفرح به، من أقوال وأفعال، إلى الخارج والداخل على النحو التالي.

كل ما يحبه الله وما يحبه في الأقوال والأفعال ظاهريًا وداخليًا

كل ما يحبه الله وما يحبه في الأقوال والأفعال ظاهريًا وداخليًا
كل ما يحبه الله وما يحبه في الأقوال والأفعال ظاهريًا وداخليًا

ونظراً لما قلناه من قبل عن دلالات إيمان المسلم بالله تعالى، وما يظهره وما يخفيه، فهذا يجعل المسلم يخاف أكثر من الوقوع في دائرة النفاق.

السؤال: كل ما يحبه الله وما يحبه قولاً وفعلاً ظاهراً وباطناً

السؤال: كل ما يحبه الله وما يحبه قولاً وفعلاً ظاهراً وباطناً
السؤال: كل ما يحبه الله وما يحبه قولاً وفعلاً ظاهراً وباطناً

الجواب: العبادة.

Scroll to Top