أناقش المثل المرجعي في الإيمان وأشرح أقوالهم في حكم مرتكب الذنوب العظيمة. الطب الشرعي له عدة فروع. أذكر خمسة منهم. الطب الشرعي في ديننا الإسلامي مهم وله العديد من الاحتمالات والأسباب. الأحكام هنا تشير إلى مرتكب الذنوب العظيمة. الكبائر من الذنوب التي لا تغتفر وحذرنا الرسول – صلى الله عليه وسلم – من ذلك. وفي حديثه عن سؤالك أيها الأعزاء يقول: إنني أناقش شهادة المرجعة بالإيمان وأعرض شهادتهم في الحكم على مرتكب الذنب العظيم. لأن لعلم الطب الشرعي عدة فروع. أذكر خمسة منهم.
أناقش شهادة المرجعة في الإيمان وأشرح شهادتهم في الحكم على ارتكاب الذنوب العظيمة.

والمرجعية طائفة إسلامية ونسمع منهم من هم وماذا يضطهدون. سنقوم بشرحها لكم هنا لأن المرجعة جماعة دينية مرتبطة بالإسلام. وهم يناقضون رأي الخوارج وكذلك أهل السنة في مرتكب الذنوب الكبرى وغيرها من المعتقدات، كما أن لهم عقائد وأقوال غريبة، لكنهم على صواب من وجهة نظرهم، إذ قالوا إن كل من يؤمن به. الوحدة “لا يمكن الحكم على الله على أنه عدم إيمان، لأنه في يوم القيامة وحده هو مؤتمن على الدينونة، بغض النظر عن الخطايا التي اقترفها.