يعتقد أنصار العقيدة المادية أن العنصر المهم للجريمة هو السلوك الإجرامي، وبالتالي لا يُنظر إليه على أنه بدء الأفكار والنوايا ؛ يمكننا القول أن العديد من النظريات والقوانين تُستخدم لتحديد الأسباب الرئيسية التي يسافر الشخص لارتكابها جريمة وهذا يوفر قاعدة معلومات للسلطات الخاصة تساعد على تحقيق العديد من الأهداف، من أهمها معالجة الأسباب الجذرية للجريمة.
بالإضافة إلى الوصول إلى جميع التفاصيل المتعلقة بالجريمة بالسرعة المطلوبة ومع أخذ ذلك في الاعتبار، سنتحدث في هذه المقالة عما يعتبره أتباع العقيدة المادية عنصراً هاماً من عناصر الجريمة في السلوك الإجرامي وبالتالي لن يكون الأمر كذلك. مشروع على النحو التالي ينظر إليه من الأفكار والنوايا.
جدول المحتويات
يعتقد المؤمنون بالعقيدة المادية أن العنصر المهم للجريمة هو السلوك الإجرامي، وبالتالي، لا يُنظر إليه على أنه أفكار ونوايا مشروعة؟

في ضوء ما قلناه سابقاً عن أثر معرفة الجهات المختصة بالأسباب المتعلقة بوقوع الجريمة، فهذا يفسر سبب التقدم الكبير والتطورات في الإجراءات والأساليب المستخدمة في العمل للوصول إلى الأدلة. في هذا الصدد، وبناءً عليه، سنجيب في هذا المقال على سؤال مفاده أن أتباع العقيدة المادية يعتقدون أن العنصر المهم للجريمة هو السلوك الإجرامي، وبالتالي لا يُنظر إليه على أنه بدء الأفكار والنوايا على النحو التالي.
سؤال: يعتقد أنصار العقيدة المادية أن العنصر المهم للجريمة هو السلوك الإجرامي وبالتالي لا يُنظر إليه على أنه أفكار ونوايا مشروعة؟

الجواب: البيان صحيح.