من يملك ما خسره العالم بزوال المسلمين؟ يمكن القول أن هناك حملات وأنشطة وأفعال كثيرة، هدفها الأساسي تدمير قواعد الإسلام وتشويه سمعة وحدة طبقتها، بالإضافة إلى خلق الطائفية بينهم، لأن هناك خطرًا كبيرًا على الجميع. أرواح المستقبل تمثل الأجيال ما دفع بالعديد من العلماء والمفكرين المسلمين لتأليف كتب يدور محتواها حول مدى تداعيات انحطاط المسلمين في العالم.
جدول المحتويات
من يملك ما فقده العالم من انحطاط المسلمين؟

وتجدر الإشارة إلى أن إلقاء الضوء على القضايا التي تمس الإسلام والمسلمين حول العالم من قبل علماء ومفكرين مسلمين هو من الأعمال التي يقومون بها إلى جانب معرفته بالدين والإسلام، فهو من أكثر الوسائل فعالية للتخلص من كل العقبات. الذي يعاني منه المسلمون ويحفزهم على تقديم الأفضل دائمًا، وبناءً عليه سنجيب في هذا المقال على سؤال من يملك ما فقده العالم بسبب انحطاط المسلمين، فكيف سيتبع ذلك.
السؤال: من يملك ما خسره العالم من انحطاط المسلمين؟

الجواب: المفكر والخطيب الإسلامي أبو الحسن الندوي.