من هو كاتب الإنجيل الثاني؟ يمكننا القول أن كتابة تاريخ الأديان السماوية وانتقالها عبر الأجيال من أبرز وأهم الوظائف التي قام بها المؤرخون منذ القدم، خاصة وأنه تم الحفاظ عليها بطريقة أو بأخرى أصول هذه الأديان، بالإضافة إلى شهادة الجماعات التي قبلتها، وهذا ما يجعل قراءة هذه الكتب من أبرز أشكال القراءة التي يمسها الإنسان، خاصة أنها جسده المعرفي عن جميع الديانات التوحيدية.
من هو كاتب الإنجيل الثاني؟

بالنظر إلى ما قلناه بالفعل عن مزايا المؤرخين في نشر وتمرير التاريخ عبر الأجيال فيما يتعلق بالديانات التوحيدية، فهو أحد أهم الأعمال التي ساعدت في تشكيل الاختيار الديني لملايين الناس في العالم كله، وبناءً عليه في هذا المقال سنجيب على سؤال من هو كاتب الإنجيل الثاني على النحو التالي.
سؤال: من هو كاتب الإنجيل الثاني؟

الجواب: المبشرون الأربعة.