هل يجوز اشتراك الأب والابن في الأضحية

هل يجوز للأب والابن الاشتراك في الأضحية؟

ويمكن تلخيصها في حالتين: الأولى أن الابن له دخل مستقل عن أبيه، فيجوز له أن يضحي بنفسه لنفسه، فيجوز له أن يفعل ذلك مع والده مقابل أ. أن يتقاسموا وقتاً طويلاً، حيث أنهم مهتمون بتطبيق قواعد المشاركة في الضحية، أي أنها تأتي من أبقار أو إبل، وثانياً الابن ليس له دخل منفصل عن أبيه، فيكون كذلك ليس ضحيته. وإذا أراد والده أن يشاركه في أضحيته، فإنه لا يشاركه إلا في أجرها، ويجوز للابن وأهل الرجل أن يكملوا ثمن الخروف أو أن يقدموه. تضحي إذا اقتضت الضرورة المساهمة مع الرجل عونًا وتبرعًا لأبيه، وعليها أن تضحي بالأب وتدخل في أجرها من ساهم في ثمنها ومن أراد: هل يجوز للولد والولد أن ” يكون الله عند الذبيحة أعلم الرسل.

هل يجوز للأب والابن الاشتراك في الأضحية؟

هل يجوز للأب والابن الاشتراك في الأضحية؟
هل يجوز للأب والابن الاشتراك في الأضحية؟

تصح الاشتراك في الأضحية بشروط وشروط معينة. إذا أراد المجني عليه أن يشترك في الثمن وحيازة الأضحية، فلا يجوز هذا إلا في الجمل أو البقرة، حيث أثبت العاملون أنها تكفي لسبعة أشخاص، وهي شاة. صالحة فقط لواحد. أولاً، يمكن للمالك أن يتقاسم أجر عائلته. وجاء في الحديث الصحيح عند جابر بن عبد الله – رضي الله عنه – أنه قال: (ضحينا مع النبي بالحديبية – صلى الله عليه وسلم – البعير -). نيابة عن سبعة والبقرة عن سبعة، ولا يقتصر الأمر على العدد، إلا أن الحد الأعلى للاشتراك في الأضحية هو سبعة فأقل، أما إذا كان النحر يشترك في أجره. إذا أراد الضحية المشاركة، فهذا لا يقتصر على الرقم، حيث يُسمح للضحية بتقاسم أجر ضحيته مع من يريد.

والجواب الصحيح هو /

صالح

Scroll to Top